الصفحه ١٠٥ : تحدّ بصرك عليهما تعظيما لهما).
وعن عروة بن
الزّبير قال : (ما أبرّ والده من أحدّ النّظر إليه). وقيل
الصفحه ١١٢ : يفعله بهذه
الجوارح من الاستماع لما لا يحلّ ، والنظر الى ما لا يجوز ، والارادة لما يقبح.
قوله تعالى
الصفحه ٢٤٢ : رفقك بمن استغفر؟).
وعن وهب بن
منبه قال : (أوحى الله إلى موسى : انطلق إلى فرعون برسالتي ، فمعك نظري
الصفحه ٢٤٣ : شَيْءٍ
خَلْقَهُ) ؛ يعني لليد البطش ، وللرّجل المشي ، وللّسان النّطق ،
وللعين النّظر ، وللأذن السّمع
الصفحه ٢٨٥ : فسقط
، فقيل : خلق الإنسان من عجل). وقال السديّ : (لمّا دخل الرّوح عيني آدم نظر إلى
ثمار الجنّة ، فلمّا
الصفحه ٢٨٨ : الله تعالى ، بل عرفوا بالنظر والاستدلال
أن لهم ربّا قادرا ، يجازي على الأعمال فهم يخشونه في سرائرهم
الصفحه ٢٩٠ : يدي الأصنام وقالوا : إذا كان وقت رجوعنا رجعنا وقد باركت
الآلهة لنا في طعامنا فأكلنا ، فلما نظر إبراهيم
الصفحه ٣٦٥ : العظام لحما ؛ ليكون أبهى في النظر وليكون
اللحم وقاية للعظم. وقرأ ابن عامر : (فخلقنا المضغة عظما فكسونا
الصفحه ٤٢١ :
أَبْصارِهِمْ ؛) أي قل لهم يغضّوا من أبصارهم عن النظر إلى ما لا يحلّ
لهم. واختلفوا في قوله تعالى (مِنْ
الصفحه ٤٢٦ : صوت المرأة عورة ؛ لأن صوت خلخالها أقلّ من صوتها. وأما سوى مواضع الزينة
فلا يحلّ النظر إليه إلّا للزّوج
الصفحه ٤٤٣ : بالأبصار من شدّة ضوئه وبريقه ولمعانه
؛ لأن من نظر إلى البرق خيف عليه ذهاب البصر. قرأ أبو جعفر : (يذهب
الصفحه ٤٦٧ : النص من غير نظر أو تحريف ،
سيما أن النص حديث ، ولم يلتزم بذلك الإمام البيضاوي في ذكر النص ، أو أنه بلغه
الصفحه ٥١٢ :
بَغْتَةً وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ) (٢٠٢) ؛ به في الدّنيا فيتمنّوا الرجعة والنّظرة. قوله تعالى : (فَيَقُولُوا
الصفحه ٥٠٢ : من عندي مع إظهارهم الإيمان بسبب فقرهم ، وطعنكم
عليهم. قوله تعالى : (إِنْ أَنَا إِلَّا
نَذِيرٌ مُبِينٌ
الصفحه ١١٣ : مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ ؛) هذا خطاب لكلّ مؤمن ، كأنّه قال : ولا تجعل أيّها
الإنسان ، (فَتُلْقى فِي