الصفحه ٤٢٣ :
وفي غير الصلاة
يجوز للأجانب من الرّجال النظر إلى وجهها لغير الشّهوة. فأما النظر مع الشهوة فلا
الصفحه ٢٨٠ : تعالى : (هذا ذِكْرُ مَنْ مَعِيَ وَذِكْرُ مَنْ
قَبْلِي ؛) معناه : هذا القرآن فيه ذكر من معي لما يلزمهم من
الصفحه ٤٦ :
مَعَ السَّاجِدِينَ ؛) (٣١) أي امتنع من السّجود لآدم ، (قالَ يا إِبْلِيسُ ما
لَكَ أَلَّا تَكُونَ مَعَ
الصفحه ١٥٨ :
مجنون ، وقال آخر : إنه ليس بمجنون يجنّن نفسه حتى تطلقوه ، ونظر اليه آخر
شزرا وقال : أتظنّ أنّا
الصفحه ٩٠ : ، وقطعوا مذاكيرهم.
فلما نظر رسول
الله صلىاللهعليهوسلم إلى عمّه حمزة لم ينظر إلى شيء قطّ أوجع إلى قلبه
الصفحه ٤٢٢ : صلىاللهعليهوسلم : [النّظر إلى محاسن المرأة سهم مسموم من سهام إبليس ،
فمن ردّ بصره ابتغاء ثواب الله أبدله الله بذلك
الصفحه ٤٤ : معلوم تقتضي الحكمة إنزاله ،
ويعلم الخزّان مقاديره ، كما روي في الخبر : [مع كلّ قطرة ملك يضعها في موضعها
الصفحه ٢١٥ : خاط الثياب ولبس المخيط ، وأول من
نظر في علم النّجوم والحساب.
قوله تعالى : (إِنَّهُ كانَ صِدِّيقاً
الصفحه ٣٠٤ : نفسه لرجوت أن يصافيني ، ولكنه ألقاني وتعالى عني ، فهو
يراني ولا أراه ، ويسمعني ولا أسمعه لا هو نظر إليّ
الصفحه ٣٠٧ : ليضربنّها مائة جلدة ، وحرّم طعامها وشرابها وطردها
، فلما نظر أيوب إلى أنه قد طرد امرأته وليس عنده طعام ولا
الصفحه ٣٦٦ : لهما الهدب ليدفع ما نظر إليهما.
وخلق الله
الأنف لينحصر فيه الهواء المستنشق لترويح الرّئة والدماغ
الصفحه ٣٦١ : : [أنّه كان إذا وقف في الصّلاة رفع بصره نحو السّماء ،
فلمّا نزلت هذه الآية جعل نظره إلى موضع سجوده
الصفحه ٤٢٠ : الاستئذان من أجل النّظر](٣).
قوله تعالى : (ذلِكُمْ خَيْرٌ لَكُمْ لَعَلَّكُمْ
تَذَكَّرُونَ) (٢٧) ؛ أي ذلك
الصفحه ٣٦ : ينزل بهم ، والإهطاع :
الإسراع ، وقال مجاهد : (مهطعين ؛ أي مديمين النّظر) ، قال الخليل : (المهطع :
الّذي
الصفحه ٤٠ :
الجنّة ، فإذا نظر المنافقون إليهم تمنّوا أن لو كانوا مسلمين).
قوله تعالى : (ذَرْهُمْ يَأْكُلُوا