الصفحه ٢٧٩ :
الحضرميّ رضي الله عنه أنّه بعث إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم من البحرين ثمانين ألفا ، فقال العبّاس
الصفحه ٧٥ : شَيْءٍ
قُبُلاً ما كانُوا لِيُؤْمِنُوا إِلَّا أَنْ يَشاءَ اللهُ ؛) نزلت هذه الآية في رهط من أهل مكّة من
الصفحه ٢٨٠ : عبّاس
: لمّا نزلت هذه الآية قام الزّبير بن العوّام وأناس معه من المسلمين ؛ قالوا : يا
رسول الله كيف لا
الصفحه ٤٢ : وجعل يغرغر به ؛ قبضه حينئذ ملك الموت.
وقد روي عن
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أنّه دخل على مريض
الصفحه ٣٦٣ : في بعض اللّيل وقال : قد تمّت له سنتان ، قيل له : لو تركتها
حتّى ترضعه هذه اللّيلة ، قال : فأين قوله
الصفحه ٤٢٠ : وأتباعك؟ فهمّ رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن يدع سبّ آلهتهم فأنزل الله هذه الآية. ولا يجوز أن
تكون كلمة
الصفحه ١٤٧ :
الأصنام بقوله : (وَضَلَّ عَنْهُمْ ما
كانُوا يَفْتَرُونَ) سألوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالوا : يا
الصفحه ٣١٥ : منهم
يبول مستقبلا رسول الله صلىاللهعليهوسلم وأبا بكر بعورته ، فقال أبو بكر : يا رسول الله ما أراه
الصفحه ٨١ : بغير تسمية الله فسق فيه حين ذبح على غير وجه الحقّ ؛ كقوله : (أَوْ فِسْقاً أُهِلَّ لِغَيْرِ اللهِ
بِهِ
الصفحه ٧٢ : : ذاكرت أهل الكتاب. وكان أهل مكّة يقولون : إنّما يتعلّمه من
جبر ويسار ؛ وكانا غلامين عبرانيّين بمكّة
الصفحه ٩ : : (نزلت هذه الآية في عبد الله بن أبي
أميّة المخزوميّ ؛ قال : يا محمّد ؛ لن نؤمن لك حتّى تأتينا بكتاب من
الصفحه ١١ : قريش ؛ فقال : تزعم يا محمّد
أنّ هؤلاء ملوك الجنّة. فأنزل الله تعالى هذه الآية ليثبت فؤاده ويصبر على أذى
الصفحه ٤٥ : ؛ منه ما يكون
في الدّنيا ، ومنه ما يكون في الآخرة ، (وَسَوْفَ تَعْلَمُونَ) (٦٧) ؛ يا أهل مكّة ذلك إذا
الصفحه ٨٢ : أُوتِيَ رُسُلُ اللهِ ؛) أي إذا جاءت الأكابر المذكورين ، وقيل : أهل مكّة ؛ إذا
جاءتهم دلالة واضحة على نبوّة
الصفحه ٢٦٨ : يغيّروا إليها ، كما فعل أهل مكّة بعد أن أطعمهم الله من جوع وآمنهم من خوف
، وأرسل إليهم رسولا منهم ، وأنزل