الصفحه ٢٤٠ : ،
فقال صلىاللهعليهوسلم لأبي رافع : [من خرج من أهل مكّة؟] فقال : ما بقي أحد
إلا وقد خرج ، فقال
الصفحه ٣٠٥ :
صيف أتوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالوا له : كيف نتّبعك وقد تركت قبلتنا ، ولا تزعم أنّ
عزيرا ابن
الصفحه ٤١٣ : أَعْبُدُ الَّذِينَ تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ
اللهِ ؛) أي قل لهم : يا أهل مكّة إن كنتم في شكّ من ديني الذي
الصفحه ٣٠٣ :
حزنا وقال لهم : من أين تعيشون وقد نفى المشركين وقطع عنكم الميرة؟ فقال المسلمون
: يا رسول الله قد كنّا
الصفحه ٣٤١ : صلىاللهعليهوسلم فقال : [أكثرت! هل تركت لأهلك شيئا؟] قال : يا رسول
الله كان لي ثمانية آلاف ، فأمسكت أربعة لنفسي
الصفحه ٢٩ :
وقد قطع الله
دابر المعاندين من أهل مكّة يوم بدر كما قطع دابر المكذبين قبلهم. وعن رسول الله
الصفحه ٢٥٢ : .
قوله عزوجل : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا تَخُونُوا اللهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُوا أَماناتِكُمْ
الصفحه ١٩ : عَنْهُ ؛) قال مقاتل : (نزلت في أبي طالب ، كان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يدعوه إلى الإسلام ، فاجتمعت
الصفحه ٣١٦ : اليوم ، فقال : [لا تحزن يا أبا بكر إنّ الله معنا].
ثم نزل
المشركون من الجبل ، ولم يقدروا على رسول الله
الصفحه ٢٩١ : نصرت إن لم أنصركم] فقال أبو بكر رضي الله عنه :
يا رسول الله أتنصرهم على قومنا؟! قال : [لا نصرت إن لم
الصفحه ٢٨٥ :
كما وصف الله تعالى ، فلمّا خرج أبو بكر رضي الله عنه منها إلى مكّة ، نزل
جبريل عليهالسلام فقال
الصفحه ٦٢ : الكافرون ، وقيل :
المنافقون رآهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم يوم بدر في صفوف المشركين ، وقد نرى مسلمين
الصفحه ٢٣٧ : يخبر أهل مكّة أن محمّدا قد اعترض
لعيركم فأدركوها. فنزل جبريل عليهالسلام على رسول الله
الصفحه ٧٧ : وَهُوَ الَّذِي أَنْزَلَ إِلَيْكُمُ الْكِتابَ مُفَصَّلاً ؛) وذلك أن نفرا من أهل مكّة قالوا : يا محمّد
الصفحه ٢٦٩ : : نسينا وأخطأنا ، ثم عاهدهم مرّة أخرى ،
فركب كعب بن الأشرف إلى أهل مكّة ، وواثقهم على حرب رسول الله