الصفحه ٢٦٩ : (٢) :
وذي ضعن كففت
النّفس عنه
وكنت على
مساءته مقيتا
أي مقتدرا.
وقال الزجّاج
الصفحه ٢٧٦ : ، إذ لم يحرّز نفسه بدار الإسلام ، وليس هو في صلح المسلمين. وقيل : إنّما
لم يذكر الدّية ؛ لئلّا يسلّم
الصفحه ٢٧٨ : من
رحمته ، (وَأَعَدَّ لَهُ
عَذاباً عَظِيماً (٩٣)) ؛ بجرأته على الله بقتل نفس بغير حقّ.
واختلف الناس
الصفحه ٢٩٩ : في طعمة ؛ وذلك أنّه لمّا نزل فيه القرآن ، وعلم
قومه أنّه ظالم ، وخاف هو على نفسه القطع والفضيحة ؛ هرب
الصفحه ٣٠٥ : أبقت هذه الآية
من شيء ، [أما والّذي نفسي بيده ؛ لكما أنزلت ؛ ولكن يسّروا وقاربوا وسدّدوا ؛
إنّه لا يصيب
الصفحه ٣١٢ : المستعمل له على حسب ما يجب من إنصافه من
نفسه ، وإنصاف كلّ مظلوم من ظالمه ، ومنع كلّ ظالم من ظلمه ، ولفظ
الصفحه ٣١٣ : ، والشهادة على النفس إقرار.
قوله تعالى : (أَوِ الْوالِدَيْنِ
وَالْأَقْرَبِينَ) أي على والديكم وعلى أقربائكم
الصفحه ٣٢٦ : ء نفسي ، اللهمّ العن من سبّني وسبّ والدتي. فاستجاب الله دعاءه ومسخ ذلك
الرّهط الّذين سبّوه وسبّوا أمّه
الصفحه ٣٢٨ : تلجلج لي في
نفسي منها شيء ، قلت : وما هي؟ قال : (وَإِنْ مِنْ أَهْلِ
الْكِتابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ
الصفحه ٣٣٠ : ) ؛ أي يشهد عيسى عليهالسلام على نفسه يوم القيامة بالعبوديّة ، وعلى النصارى بأنّهم
عبدوه بغير حقّ ، وعلى
الصفحه ٣٥٤ : كلبك المعلّم ،
وسمّيت الله تعالى فكل ، وإن أكل منه فلا تأكل ، فإنّه إنّما أمسك على نفسه](٢). وفي بعض
الصفحه ٣٧٢ : أعجزه ذلك ، ولا
هناك دافع ، وكيف يكون إلها من لا يقدر على دفع الهلاك عن نفسه ولا عن غيره.
الصفحه ٣٧٧ : صلىاللهعليهوسلم لذلك وسرّه» (٢).
قوله عزوجل : (قالَ رَبِّ إِنِّي لا
أَمْلِكُ إِلَّا نَفْسِي وَأَخِي فَافْرُقْ
الصفحه ٣٧٨ :
مقالة قومه ، وكان رجلا حديدا فقال : (رب إنّي لا أملك إلّا نفسي) ولا أملك
إلّا أخي ، يعني لا
الصفحه ٣٨٣ : شرّ زرعه ، وأضمر في قلبه ما أبالي أتقبل منّي أم لا ، لا يتزوّج أختي
أبدا ، وأضمر هابيل في نفسه الرّضا