الصفحه ٤٦٥ :
الأمم على الرّكب ، لا يبقى ملك مقرّب ولا نبيّ مرسل إلّا قال : نفسي نفسي
، فعند ذلك تطير القلوب من
الصفحه ٦ : الْقَيُّومُ) الحيّ : هو الدائم الذي لا ندّ له ، الذي لا يموت ولا
يزول ، والقيّوم : القائم على كلّ نفس بما كسبت
الصفحه ٨ :
النفس وأهول في الصدر ، فذكره على وجه الأهوال ، إذ كان الغرض به التحذير.
قوله تعالى : (هُوَ الَّذِي
الصفحه ١١ : جبريل
فنفخ في جيب مريم عليهاالسلام ؛ فهو روح من الله أضافه إلى نفسه تشريفا له ، كبيت
الله وأرض الله
الصفحه ١٤ : ، والتواضع
بينه وبين الخلق ، والزهد بينه وبين الدّنيا ، والمجاهدة بينه وبين نفسه.
قوله عزوجل : (رَبَّنا لا
الصفحه ٣٢ : من ذلك ، ألم
يكف محمّدا مكّة والمدينة حتّى أطمع نفسه في ملك فارس والرّوم) (٢).
ويقال في وجه
اتّصال
الصفحه ٣٣ : ! فقلت : مجرّب يا
أبا عبد الله. قال : فلمّا رأيته سكن ما به وطابت نفسه ، قلت : إنّي أريد «أن»
أسألك حديثا
الصفحه ٣٩ : : وهو إفراط المحبّة في هذا المعنى. وأما محبّة الطعام والملاذ ؛ فهو شهوة
وتوقان النفس. وأما محبّة العباد
الصفحه ٤٠ : مُحَرَّراً) أي أوجبت لك على نفسي أن أجعله عتيقا لخدمة بيت المقدس
، وكانوا يحرّرون أولادهم أي يعتقونها عن
الصفحه ٤٢ : ضمّها إلى نفسه ، وتصديق هذه القراءة قوله تعالى : (أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ)(٢). وروي عن ابن كثير
الصفحه ٦١ : إدارية فحسب ؛ لأنها لا تملك أمان نفسها بنفسها ، ولا سلطانها قائم
من ذاتها ، وإنما هو بمدد من الناس من
الصفحه ٦٢ : نفسه ؛ لأنه حصل بأمره ، (وَالذِّكْرِ الْحَكِيمِ) أي ومن القرآن ومن الحكمة بالتّأليف والنّظم ، وسمّاه
الصفحه ٦٥ : في سقوفهم]. وفي بعض الروايات أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم قال : [والّذي نفسي بيده ، إنّ العذاب يدلى
الصفحه ٨٠ : على التّعظيم ؛ لأنّ عظم الشّأن
قد يعبر عن نفسه بلفظ الجمع. وقرأ الآخرون (آتَيْتُكُمْ). واختلف
الصفحه ٨٣ : وأمر له أن يقول عن نفسه وعن أمّته (آمَنَّا بِاللهِ).
قوله عزوجل : (لا نُفَرِّقُ بَيْنَ
أَحَدٍ مِنْهُمْ