الصفحه ٢٨٥ : بيان تفضيل من جاهد بالمال والنفس جميعا ؛ وفي
آخر الآية بيان تفضيل المجاهد مطلقا ، ويدخل فيه المجاهد
الصفحه ٢٩٦ : ؛ لأن مضرّة خيانتهم راجعة إليهم ، كما يقال : فمن ظلم غيره ما ظلم
إلّا نفسه ، وإنّما قال : (خَوَّاناً
الصفحه ٤٣٨ :
قال : يا رسول
الله! فإن نهيتني أن لا أطلّقها فإنّ نفسي تحدّثني أن لا أغشاها. قال : [مهلا يا
عثمان
الصفحه ٣١ : كُلُّ
نَفْسٍ ما كَسَبَتْ وَهُمْ لا يُظْلَمُونَ (٢٥)) ؛ أي أعطيت كلّ نفس برّة وفاجرة جزاء ما عملت من خير
الصفحه ٥٤ : يجوز أن يكون البعض عبارة عن الكلّ ؛ لأنّ بعض
الشّيء جزء منه). قال : (ومعنى قول لبيد : أو ما يعتلق نفسي
الصفحه ١٥٧ : صلىاللهعليهوسلم : [كلّا ؛ والّذي نفسي بيده إنّ الشّملة الّتي أخذها
يوم خيبر لم يضمّها المقاسم لتشعل عليه نارا
الصفحه ٢٢٤ : يَعْمَلْ سُوءاً أَوْ يَظْلِمْ نَفْسَهُ ؛
ما يَفْعَلُ اللهُ بِعَذابِكُمْ إِنْ شَكَرْتُمْ ؛ وَالَّذِينَ
الصفحه ٢٥٨ : نفسي لقتلت نفسي) (١) ، وكان ثابت من القليل الذين استثناهم الله في الآية.
ومعنى الآية :
لو أنّا فرضنا
الصفحه ٢٥٩ : أدخل الجنّة فذاك حين لا أراك أبدا ، فأنزل
الله هذه الآية ، فقال صلىاللهعليهوسلم : [والّذي نفسي بيده
الصفحه ٢٨١ : يَدْعُونَ مَعَ اللهِ
إِلهاً آخَرَ وَلا يَقْتُلُونَ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللهُ إِلَّا بِالْحَقِّ
الصفحه ٣٤١ : : (أُحِلَّتْ لَكُمْ بَهِيمَةُ الْأَنْعامِ) ؛ أي رخّصت لكم الأنعام نفسها ، وأضاف البهيمة إلى الأنعام
، كما يقال
الصفحه ٣٥٨ : في الرّقّ والحريّة ، ولا ينبغي لأحد أن يختار رقّ ولده ،
كما لا ينبغي أن يختار رقّ نفسه.
قوله تعالى
الصفحه ٣٨٤ : يرض بحكم الله.
قوله تعالى : (فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ
أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ
الصفحه ٣٨٥ : أجل ذلك ، قال : وحسّت نفس آدم ،
فبات ليلته تلك محزونا ، فلمّا أصبح قابيل غدا إلى ذلك الموضع ، فإذا هو
الصفحه ٤٠١ : .
كما روي أنّ النبيّ صلىاللهعليهوسلم كان يقول إذا آوى إلى فراشه : [أسلمت نفسي إليك](١). قوله عزوجل