الصفحه ٢٩١ : الإلهيّة لمّا صحّت ، صحّ منها الاقتدار على الإبداء والإعادة.
ونحو قوله : (مِنَ الْأَرْضِ) قولك : فلان من
الصفحه ٤٠٧ : الْمُؤْمِنِينَ (٣))
(الزَّانِي) ؛ أي : الفاسق الخبيث الذي من شأنه الزنى ، لا يرغب في
نكاح الصوالح ، بل يميل إلى
الصفحه ٥٦١ : إلى الزاجر.
والبارح خلافه. فلمّا نسبوا الخير والشرّ إلى الطائر ، استعير لما كان سببهما من
قدرة الله
الصفحه ١٧٣ : يحمل أبويه على الطغيان والكفر. وهو
من كلام الخضر. (٤)
(يُرْهِقَهُما
طُغْياناً) ؛ أي : يقاربهما منه
الصفحه ٣٥٠ : خصّت بها تفضيلا. (وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ) ؛ أي : ينصر دينه. وقد أنجز وعده بأن سلّط
الصفحه ٣٤٠ : الأسلوب فيه وأسند الإدخال إلى الله وأكّده بإنّ ، تعظيما
لشأن المؤمنين. (يُحَلَّوْنَ فِيها). من حلّيت
الصفحه ٣٤٥ : مِنَ السَّماءِ). لأنّه سقط من أوج الإيمان إلى حضيض الكفر فتخطفه
الطير. فإنّ الأهواء المردية توزّع
الصفحه ١٧٤ : رحمة من
ربّك. وإسناد الإرادة أوّلا إلى نفسه لأنّه المباشر للتعييب ، وثانيا إلى الله
وإلى نفسه لأنّ
الصفحه ٥٨٩ :
: (هذا مِنْ عَمَلِ
الشَّيْطانِ). وثانيها : انّ قوله (هذا) إشارة إلى عمل المقتول لا إلى عمل نفسه. فقوله
الصفحه ٥٩٠ : آخر من القبط خاصمه. (لَغَوِيٌّ مُبِينٌ) ؛ أي : ظاهر الغواية حيث قاتلت أمس رجلا وتسببّت إلى
قتله وتقاتل
الصفحه ١٠١ :
معصية. وقيل : إنّه عالم بجميع الأشياء فيعلم قصدهم إلى إيذائك إذ لم تأتهم بما
اقترحوا منك من الآيات. وهذا
الصفحه ٦١٢ : المدينة : تجبى إليه بالتاء. وانتصاب (رِزْقاً) على الحال من الثمرات لتخصيصها بالإضافة ـ أي : مرزوقة ـ
أو
الصفحه ٣٣٤ :
إلى الشرك. (١)
(وَمِنَ النَّاسِ مَنْ
يَعْبُدُ اللهَ). روي أنّها نزلت في أعاريب قدموا المدينة
الصفحه ٢١ : إِلَيْهِمْ فَسْئَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لا
تَعْلَمُونَ (٤٣))
(مِنْ قَبْلِكَ). أي إلى الأمم
الصفحه ٤٩٦ : غلبا الناس بالسحر وبه ادّعى فرعون
الإلهيّة. (١)
صارت العصا
ثعبانا كأعظم ما يكون أسود مدلهمّ له قوائم