الصفحه ٦٢٩ : من
في المدينة أنّه لا يقبل منكم الإقرار بالإسلام حتّى تهاجروا إلى المدينة ، [فخرجوا
إلى المدينة
الصفحه ٢٠ : هاجر إلى الحبشة ثمّ إلى المدينة فجمع بين الهجرتين. ومنهم من هاجر إلى
المدينة. وقيل : هم الذين كانوا
الصفحه ٣٤٩ : ))
(الَّذِينَ أُخْرِجُوا
مِنْ دِيارِهِمْ). أي من مكّة إلى المدينة إن كانت الآية مدنيّة. أو إلى
الحبشة إن كانت
الصفحه ٦٤١ : ، ومنها إلى فلسطين. وكذلك هجرة المسلمين من مكّة إلى
الحبشة ومنها إلى المدينة. (١)
المهاجر من هجر
الصفحه ٣٥٩ : أوطانهم وخرجوا من مكّة إلى المدينة ثمّ
قتلوا في الجهاد أو ماتوا في الغربة. (رِزْقاً حَسَناً). هو رزق
الصفحه ٦٢٧ : المدينة لمّا هاجر إليها ، اشتاق
إلى مكّة. فأتاه جبرئيل عليهالسلام فقال : أتشتاق إلى بلدك ومولدك؟ فقال
الصفحه ١٤١ :
، لدخلوه. وكذلك لو كان بالقرب من الباب. ولمّا انصرفوا سدّوا باب الغار بالحجارة.
فجاء رجل بماشيته إلى باب
الصفحه ١٤٢ : تمليخا رئيسهم. (بِوَرِقِكُمْ). وهو الدراهم. وكان معهم دراهم عليها صورة دقيانوس. (إِلَى الْمَدِينَةِ
الصفحه ٦٠٨ : منهم إلى
رؤوس اليهود بالمدينة فسألوهم عن محمّد فأخبروهم بنعته وصفته في كتابهم التوراة ،
فرجعوا إلى قريش
الصفحه ١٣٥ : ، وكان مع الراعي كلب فأجابهم الكلب فخرج معهم. وخرج
أصحاب الكهف من المدينة بعلّة الصيد هربا من دين ذلك
الصفحه ٥٩٢ : بذلك وأنذره. (إِنَّ الْمَلَأَ) ؛ أي : الأشراف من آل فرعون. لأنّهم يملؤون العيون
مهابة ، أو لأنّهم ملئوا
الصفحه ٣٧٤ : تنكير ذهاب إيماء إلى كثرة طرقه ومبالغة في الإيعاد به. (٤)
[١٩] (فَأَنْشَأْنا لَكُمْ بِهِ جَنَّاتٍ مِنْ
الصفحه ٥٩١ : .
فتتاركا وذهب إلى فرعون وأخبره بما سمع من الإسرائيليّ. فأرسل فرعون الذبّاحين
وأمرهم بقتل موسى. وقال لهم
الصفحه ٥ : ) : تردّونها من مراعيها إلى مراحها بالعشيّ. (حِينَ تَسْرَحُونَ) : تخرجونها بالغداة إلى المراعي. فإنّ الأفنية
الصفحه ٥٨٨ : دخل مدينة من مدائن فرعون بين المغرب
والعشاء (فَوَجَدَ فِيها
رَجُلَيْنِ) إلى قوله : (فَقَضى عَلَيْهِ