الصفحه ٥٠٣ :
بِعَصاكَ الْبَحْرَ فَانْفَلَقَ فَكانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (٦٣))
فقال يوشع بن
نون : يا
الصفحه ١٧٢ : الْبَحْرِ فَأَرَدْتُ أَنْ أَعِيبَها وَكانَ
وَراءَهُمْ مَلِكٌ يَأْخُذُ كُلَّ سَفِينَةٍ غَصْباً (٧٩))
في
الصفحه ٢٥٧ :
لينفلق البحر. (لا تَخافُ دَرَكاً). حال من المأمور. أي : آمنا من أن يدرككم فرعون. (وَلا تَخْشى) من
الصفحه ٨ : الَّذِي سَخَّرَ الْبَحْرَ
لِتَأْكُلُوا مِنْهُ لَحْماً طَرِيًّا وَتَسْتَخْرِجُوا مِنْهُ حِلْيَةً
الصفحه ١٠٧ : ء] يرجمكم بها ، فيكون أشدّ عليكم من الغرق في البحر. (١)
(أَفَأَمِنْتُمْ). الهمزة للإنكار. والفاء للعطف على
الصفحه ١٦٤ : لِفَتاهُ لا أَبْرَحُ
حَتَّى أَبْلُغَ مَجْمَعَ الْبَحْرَيْنِ أَوْ أَمْضِيَ حُقُباً (٦٠))
(وَإِذْ قالَ
الصفحه ٢٤٢ : . (فَلْيُلْقِهِ
الْيَمُّ). لمّا كان إلقاء البحر إيّاه إلى الساحل أمر واجب
الحصول ، لتعلّق الإرادة به ، جعل البحر
الصفحه ٥٦٨ :
[٦٣] (أَمَّنْ يَهْدِيكُمْ فِي ظُلُماتِ
الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَنْ يُرْسِلُ الرِّياحَ بُشْراً
الصفحه ٦٢٤ :
حتّى يرجموه. (٢)
عن أبي عبد
الله عليهالسلام في خبر يونس عليهالسلام قال : فدخلت الحوت في بحر القلزم
الصفحه ١٠٥ : لعباده من شرك. (٦)
[٦٦] (رَبُّكُمُ الَّذِي يُزْجِي لَكُمُ
الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ
الصفحه ١٧٧ : تلك العين قوما لباسهم جلود الوحوش وطعامهم ما لفظه
البحر وكانوا كفّارا. فخيّره الله بين أن يعذّبهم أو
الصفحه ٢١٣ :
ألقاه في جزيرة من جزائر البحر. فبقي ما شاء الله في ذلك البحر. فجاء إلى
إدريس فقال : يا نبيّ الله
الصفحه ٢٥٦ : فَاضْرِبْ لَهُمْ طَرِيقاً فِي الْبَحْرِ يَبَساً لا تَخافُ
دَرَكاً وَلا تَخْشى (٧٧))
(أَوْحَيْنا إِلى
مُوسى
الصفحه ٢٦٦ : البحر. قال ابن عبّاس : فحرقه ثمّ
ذراه في البحر. وهذا يدلّ على أنّه كان حيوانا. وعلى القراءة الأخرى
الصفحه ٣١٦ : لَنْ نَقْدِرَ عَلَيْهِ) : أن لن نضيّق عليه. وقد ضيّق الله عليه الطريق حتّى
ألجأه إلى ركوب البحر ثمّ قذف