الصفحه ٦٠٨ : محمّد مثل ما أعطي موسى من فلق
البحر واليد البيضاء والعصا والكتاب جملة واحدة. وإنّما قاله اليهود أو قريش
الصفحه ٤٥٣ :
(كَنْزٌ) لأجل [أن] يستغني به عن طلب المعاش. (جَنَّةٌ) ؛ أي : بستان (يَأْكُلُ) هو من ثمارها. ومن
الصفحه ١٧٤ : . (كَنْزٌ لَهُما). اختلف في الكنز. فقيل : كانت صحف مدفونة تحته. عن ابن
عبّاس : ما كان إلّا علما. وقيل : كنزا
الصفحه ١٧٣ : الْجِدارُ فَكانَ لِغُلامَيْنِ
يَتِيمَيْنِ فِي الْمَدِينَةِ وَكانَ تَحْتَهُ كَنْزٌ لَهُما وَكانَ أَبُوهُما
الصفحه ٤٥٢ : . (٥)
[٨] (أَوْ يُلْقى إِلَيْهِ كَنْزٌ أَوْ
تَكُونُ لَهُ جَنَّةٌ يَأْكُلُ مِنْها وَقالَ الظَّالِمُونَ إِنْ
الصفحه ٤٥٦ : ))
(أَذلِكَ خَيْرٌ). [الإشارة إلى العذاب] والاستفهام والتفضيل للتقريع مع
التهكّم. أو إلى الكنز والجنّة
الصفحه ٤٨٥ : أبيض أفرق ثمّ أطلقه ، فإنّه يمشي ويقف ، فحيث ما وقف فإنّه وجد
كنز أو سحر. (٣)
[١] (بِسْمِ اللهِ
الصفحه ٥٨٣ : وهامان الأوّلان الأعرابيّان ، وبقارون فعلان ، لأنّه كان شبيها له في جمع
الأموال وكنزها وإنفاقها على غير
الصفحه ٦٠٣ : ))
__________________
(١) الإسراء (١٧) / ١٠٢.
(٢) الكشّاف ٣ / ٤١٣ ـ ٤١٤.
(٣) كذا في كنز الدقائق ١٠ / ٧٢. وفي النسخة : «سفت
الصفحه ١٦٥ :
(لا أَبْرَحُ) : لا أزال أمضي وأمشي ولا أسلك طريقا آخر حتّى أبلغ
مجمع ملتقى البحرين ، بحر فارس
الصفحه ١٨٧ :
أيّ نعيم كان فهو طامح الطرف إلى أرفع منه. (٤)
[١٠٩] (قُلْ لَوْ كانَ الْبَحْرُ مِداداً
لِكَلِماتِ
الصفحه ٤٧٣ : ] (وَهُوَ الَّذِي مَرَجَ الْبَحْرَيْنِ
هذا عَذْبٌ فُراتٌ وَهذا مِلْحٌ أُجاجٌ وَجَعَلَ بَيْنَهُما بَرْزَخاً
الصفحه ٥٠٤ :
جزعت الفرقة التي كانت في طريق موسى فقالوا : يا موسى ، أين إخواننا؟ فقال
: معكم في البحر. فلم
الصفحه ١٠٦ :
[٦٧] (وَإِذا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي
الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ إِلاَّ إِيَّاهُ فَلَمَّا
الصفحه ٤٣٠ :
لاغية لا منفعة لها كالسراب ، ولكونها خالية عن نور الحقّ كالظلمات المتراكمة من
لجج البحر والأمواج والسحاب