الصفحه ٢٢٣ : ))
(أَفَرَأَيْتَ الَّذِي
كَفَرَ بِآياتِنا). نزلت في العاص بن وائل. قال خبّاب بن الأرتّ : كان لي
عليه دين فاقتضيته
الصفحه ٢٠٩ : الله عوّدني إحسانه وكان لي مكرما. (٥)
[٤٨] (وَأَعْتَزِلُكُمْ وَما تَدْعُونَ مِنْ
دُونِ اللهِ
الصفحه ٥٩٤ : له : انزح إن أمكنك. وكان لا ينزحها إلّا عشرة. فنزحها وحده وسقى أغنامهما
ولم يستق إلّا ذنوبا واحدا
الصفحه ١٩٦ : كان
يتّبع النساء. فظنّت أنّ ذلك المتمثّل هو ذلك الشخص فاستعاذ بالله منه. وقيل : إن
نافية. أي : ما كنت
الصفحه ٢٣٦ : : (فَاسْتَمِعْ). (٤)
[١٤] (إِنَّنِي أَنَا اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ
أَنَا فَاعْبُدْنِي وَأَقِمِ الصَّلاةَ لِذِكْرِي
الصفحه ١١٩ : . فإن كنت تطلب مالا ، أعطيناك. وإن
كانت لك علّة ، طلبنا لك الأطبّاء. قال : بل بعثني الله إليكم رسولا
الصفحه ٦٠٥ : الْأَمْرَ وَما كُنْتَ مِنَ الشَّاهِدِينَ (٤٤))
(بِجانِبِ الْغَرْبِيِّ) من الجبل الذي كلّم الله فيه موسى
الصفحه ٤٩١ : الْكافِرِينَ) بإلهك إذ كنت معنا على ديننا الذي تقول إنّه كفر. (٤)
(مِنَ الْكافِرِينَ) بنعمتي ، حتّى عمدت إلى
الصفحه ٢٤٢ : فَلْيُلْقِهِ الْيَمُّ بِالسَّاحِلِ يَأْخُذْهُ عَدُوٌّ
لِي وَعَدُوٌّ لَهُ وَأَلْقَيْتُ عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي
الصفحه ٦٤٤ :
جعلت العرب ضيق الذرع والذراع عبارة عن فقد الطاقة ؛ كما قالوا : رحب الذراع بكذا
، إذا كان مطيقا له
الصفحه ١٢٠ :
[٩٢] (أَوْ تُسْقِطَ السَّماءَ كَما زَعَمْتَ
عَلَيْنا كِسَفاً أَوْ تَأْتِيَ بِاللهِ
الصفحه ٥٤ : ))
(وَلَقَدْ نَعْلَمُ) ؛ أي : إنّا نعلم أنّ الكفار يقولون إنّ القرآن ليس من
عند الله إنّما يعلّم النبيّ بشر
الصفحه ٥٧١ : الآية إخبار عن ثلاث طوائف : طائفة أقرّت بالبعث ، وطائفة
شكّت فيه ، وطائفة نفته كما قال (بَلْ هُمْ مِنْها
الصفحه ٢١٣ : الأرض
كلّهم. فسأل ملك الموت ربّه في زيارة إدريس فأتاه فعبد الله معه طويلا. ثمّ لمّا
عرفه قال له : لي
الصفحه ١٥١ : ءَ اللهُ) كان في جميع أمورى. و (لا قُوَّةَ) لي عليها (إِلَّا بِاللهِ). ثمّ إنّه رجع القول إلى نفسه فقال