الصفحه ٦٠٣ : وأنّه يطّلع عليه كما [كان] يطّلع عليه إذا قعد في علّيّته. (٢)
(فَاجْعَلْ لِي
صَرْحاً). فبنى له هامان
الصفحه ٤٥٩ : ) ـ الآية. (٢)
(فِتْنَةً) ؛ أي : محنة وابتلاء. وهذا تصبّر لرسول الله صلىاللهعليهوآله على ما قالوه من
الصفحه ٣٢٤ : يكتب أو
كتب فيه. وقيل : السجلّ ملك يطوي كتب الأعمال إذا رفعت إليه ، أو كاتب كان لرسول
الله
الصفحه ٤٣٨ : لرسول الله صلىاللهعليهوآله ولمن معه. و (مِنْكُمْ) للبيان كالّتي في آخر سورة الفتح. وعدهم الله أن ينصر
الصفحه ٣٧٣ :
الْخَلْقُ
وَالْأَمْرُ). (١)
وروي : انّ عبد
الله بن سعيد كان كاتبا لرسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٢٤٤ : ))
(وَاصْطَنَعْتُكَ
لِنَفْسِي) ؛ أي : لوحيي ورسالتي حتّى صرت في التبليغ عنّي بمنزلي
لو كنت أنا خاطبتهم واحتججت عليهم
الصفحه ٨٠ : الرَّحْمَةِ) : من فرط رحمتك عليهما لافتقار هما إلى من كان أفقر خلق
الله إليهما. (وَقُلْ رَبِّ
ارْحَمْهُما
الصفحه ٦٣٥ : سنة؟
قلت : ما أورده الله أحكم. لأنّه لو قيل كما قلت ، لجاز أن يتوهّم إطلاق هذا العدد
على أكثره وهذا
الصفحه ٥٣٠ : وتستفتح على العرب به. وكان
ذلك سبب إسلام الأوس والخزرج. وعلماء بني إسرائيل عبد الله بن سلام وأصحابه
الصفحه ٤١١ : أبيّ ، فإنّه بدأ به أو أذاعه عداوة لرسول الله
صلىاللهعليهوآله. وكان يقول : والله ما نجا صفوان منها
الصفحه ٤٤٦ : الأمر الذي يعمّ بضرره أو بنفعه. وفي قوله : (أَمْرٍ جامِعٍ) دلالة على أنّه خطب جليل لا بدّ لرسول الله
الصفحه ٤٩ : لرسول الله أم تغترّون بكثرة قريش وثروتهم وقوّتهم وقلّة المؤمنين وفقرهم.
وليبين لكم». إنذار وتحذير من
الصفحه ٦٤٩ : تنهه صلاته عن الفحشاء والمنكر ، لم يزدد من
الله إلّا بعدا. وروي أنّ فتى من الأنصار كان يصلّي الصلوات مع
الصفحه ١٢٢ :
[٩٦] (قُلْ كَفى بِاللهِ شَهِيداً بَيْنِي
وَبَيْنَكُمْ إِنَّهُ كانَ بِعِبادِهِ خَبِيراً بَصِيراً
الصفحه ٤٨ :
نقض البيعة. فإنّ الله حافظ لكم. (١)
(بِعَهْدِ اللهِ). هي البيعة لرسول الله عليهالسلام على