الصفحه ٣٤٠ : الأسلوب فيه وأسند الإدخال إلى الله وأكّده بإنّ ، تعظيما
لشأن المؤمنين. (يُحَلَّوْنَ فِيها). من حلّيت
الصفحه ٣٦٢ :
بأن خلقها على صورة متداعية إلى الاستمساك. (إِلَّا بِإِذْنِهِ) : إلّا بمشيّته. وذلك يوم القيامة
الصفحه ١٠٤ : عن
أبي عبد الله عليهالسلام ، وقد ذكر في الدعاء عند دخول المرأة : ولا تجعل فيه
شركا للشيطان ، ثمّ قال
الصفحه ٣٠٨ :
فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامة. وقيل : القائل نمرود. فجمعوا الحطب ؛
حتّى أنّ الرجل منهم ليمرض
الصفحه ٥٢٢ :
[١٥٧] (فَعَقَرُوها فَأَصْبَحُوا نادِمِينَ
(١٥٧))
(فَعَقَرُوها). أسند العقر إلى كلّهم لأنّ
الصفحه ٣٨ : رأسه. فأخذهما واشترى بدرهم سمكة فأقبل إلى منزله. فلمّا رأته المرأة
أقبلت عليه كاللّائمة وأقسمت أن لا
الصفحه ٣٦٣ : . فإنّي أدعوكم إلى هداه. فإنّه على هدى
مستقيم. فقام القوم يتعجّبون من ذلك ويقولون : لا نرضى طاعته أبدا
الصفحه ١٤٤ : إِلاَّ قَلِيلٌ فَلا تُمارِ فِيهِمْ إِلاَّ مِراءً ظاهِراً وَلا
تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَداً (٢٢
الصفحه ٤٤٣ : الآية.
وذلك أنّ قوما من الصحابة كانوا إذا لم يكن عندهم ما يطعمونهم ، ذهبوا بهم إلى
بيوت آبائهم وقراباتهم
الصفحه ٤١٩ : سبحانه بهذا أنّه لا يجوز دخول
دار بغير إذن صاحبها وإن لم يكن فيها ولا يجوز أن يتطلّع إلى المنزل ليرى من
الصفحه ٣٦ : :] هم
الأختان على البنات. وقيل : أولاد المرأة من الزوج الأوّل. وقيل : المعنى : جعل
لكم حفدة ؛ أي : خدمة
الصفحه ٢٨٩ : السقوف وتزريقها. وقيل : اللهو المرأة
والولد ، فيكون ردّا على النصارى. أي : لو اتّخذنا نساء وأولادا
الصفحه ٤٩٣ : للعالمين ربّ سواه
لادّعائه الإلهيّة. فلمّا أجاب موسى بما أجاب ، عجب قومه من جوابه حيث نسب
الربوبيّة إلى
الصفحه ٥٥٢ : العدم إلى الوجود يكون بهذه المنزلة. وقيل :
الخبء : الغيب. يعني : يعلم غيب السموات والأرض. وقيل : خب
الصفحه ٨٠ : الله عليهالسلام : معناه : لا تملأ عينيك من النظر إليهما إلّا برحمة
ورقّة. ولا ترفع صوتك فوق أصواتهما