الصفحه ٢١٠ :
وَالَّذِينَ
هُمْ بِآياتِنا يُؤْمِنُونَ)
(وَاكْتُبْ) ؛ أي : أثبت واقسم. (حَسَنَةً) : حياة طيّبة
الصفحه ٤٤٣ :
ارتفع. (مِنْ كُلٍّ). حفص بالتنوين. أي : من كلّ نوع من الحيوانات المنتفع
بها. (زَوْجَيْنِ
الصفحه ٥٧٥ :
(يُضِلُّ مَنْ يَشاءُ) ؛ أي : يهلك من يشاء معجّلا ويؤخّر عذاب من يشاء. (١)
فإن قلت : كيف
طابق
الصفحه ٣٠٠ : رسول الله صلىاللهعليهوآله. وعن أبي الحسن الرضا عليهالسلام : السكينة ريح من الجنّة تخرج طيبة لها
الصفحه ١٤٤ : ) ؛ أي : لا يصعد لهم عمل صالح. (إِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ). (٥)
قيل : إنّ
الجنّة في السما
الصفحه ٧٠ : (يَعْلَمُونَ) لأنّ أمرها ظاهر ، ومع ذكر تخليق بني آدم (يَفْقَهُونَ) لأنّ إنشاءهم من نفس واحدة وتصريفهم بين
الصفحه ٥٩٧ : . (١)
[١٦] (مِنْ وَرائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقى مِنْ
ماءٍ صَدِيدٍ)
(مِنْ وَرائِهِ) ؛ أي : من بين يديه. قال
الصفحه ٣٨٨ : . (١)
(مَنْ يَهْدِي). عن أبي جعفر عليهالسلام : (مَنْ يَهْدِي إِلَى
الْحَقِّ) محمّد وآل محمّد عليهمالسلام من
الصفحه ٦٣٠ : : لنبيعنّ دورنا ولنشترينّ دورا قريبة من المسجد حتّى ندرك
الصفّ المتقدّم. فنزلت هذه الآية. فعلى هذا يكون
الصفحه ١١٣ :
نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل قيامه بالسيف وإن آمنت بمن تقدّمه من
آبائه عليهمالسلام. (١)
وعن
الصفحه ٢٣٧ :
رسول الله صلىاللهعليهوآله يأخذ الفضل من أموالهم ليس فيها شيء موقّت. ثمّ نزل آية
الزكاة فصارت
الصفحه ٣٨٤ : المراد الأصنام ، فلم يكن لها حسّ ولا علم ،
فعبدوا من لم يدعهم إلى العبادة. (١)
(فَكَفى بِاللهِ
شَهِيداً
الصفحه ٤٧٢ : قوله : (أَرَهْطِي أَعَزُّ عَلَيْكُمْ مِنَ
اللهِ)؟ قلت : تهاونهم به ـ وهو نبيّ الله ـ تهاون بالله ،
فكان
الصفحه ١٢٨ :
تغليب الشهوات على قلوبهم. (١)
(مِنْ بَيْنِ
أَيْدِيهِمْ) ؛ أي : من جميع الجهات. مثّل قصده إيّاهم
الصفحه ٢٦٥ :
النصر من عنده سبحانه. إنّما نصب أسفل لأنّ تقديره : بمكان أسفل ، فهو في
موضع جرّ لأنّه غير منصرف