الصفحه ٥٢ : يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قَالَ
كَذَٰلِكِ اللَّـهُ يَخْلُقُ مَا يَشَاءُ إِذَا قَضَىٰ أَمْرًا
فَإِنَّمَا يَقُولُ
الصفحه ١٧٩ :
السلام، لأنّ فدك
التي أعطاها النبيّ صلىاللهعليهوآله
لفاطمة بنزول الآية هو إنجاز لحقّهم في
الصفحه ٤٢ :
أشار إليها تعالى في
سورة «ص» بالعالين لأنّه تعالى حصر ما سوى آدم في قوله (أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ
الصفحه ١٢٢ : لمحالهم (١).
وقد ذهب إلى ذلك الفخر الرازي بقوله:
الكوثر أولاده صلىاللهعليهوآله؛
لأنّ هذه السورة نزلت
الصفحه ٢٣ : والقَدْر اللّه، فمن عرف فاطمة حقّ معرفتها فقد أدرك ليلة القدر،
وانّما سمّيتْ فاطمة، لأنّ الخلق فطموا عن
الصفحه ٤١ : أخرى، من أنّ هذه الأسماء كانت موجودة حيّة شاعرة عاقلة، لأنّ الضمير
واسم الإشارة المستخدم في الآيات
الصفحه ٥٤ : عليهالسلام
يقول: إنّما سمّيتْ فاطمة عليهاالسلام
محدَّثة لأنّ الملائكة كانت تهبط من السماء تناديها كما تنادي
الصفحه ١٠٢ :
ذلك اليوم حيث يئس
الكفار من إزالة الدين الإسلامي والقضاء عليه، لأنّ القَيّم على الدين وحفظه لن
الصفحه ١١٠ : النوري أصل لوجوده البدني، لأنّ الأمّ في
اللغة تستعمل بمعنى الأصل، نظير ما ورد أنّ المؤمن أبوه النور وأمّه
الصفحه ١١٤ :
عصمتَها عليهاالسلام،
لأنّ الرضا والغضب الصادرين من شخص، لا يكون رضا وغضباً إلهياً إلّا حينما يكون
هذا
الصفحه ١١٧ :
إذَن فالحجّية العملية هي حجّية نظرية
مشوبة بعمل كما أنها أبلغ في البيان عن الحجّية النظرية؛ لأنّ
الصفحه ١٢١ : نهر في
القيامة يُسقي به النبيّ صلىاللهعليهوآله
أمّته؛ لأنّ الكلام في مورد نزول الآية، وقد ذهب إلى
الصفحه ١٧٠ : صلىاللهعليهوآله
ـ كما قد تبيّن ذلك في الجهة السابقة ـ مقتضٍ لثبوت ولايتها العامّة، وإنْ لم تكن
إماماً؛ وذلك لأنّ
الصفحه ٢٠٠ : الخمس، وهذا الحال سيّان في الفيء والأنفال؛ لأن العنوان هو ذوي القربى،
وأحد مصاديق من قامتْ به المباهلة
الصفحه ٢٠١ : عَلَيْهِ مِنْ
أَجْرٍ إِنْ هُوَ إِلَّا ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ)(٣)
أي عائد نفعه لكم، لأنّ مودّة ذوي القربى