الصفحه ٩٢ : عبدالله عليهالسلام:
«نحن الراسخون في العلم ونحن نعلم تأويله».
وإذا ثبت أنّ المطهَّرين هم المقرّبون
الصفحه ٩٣ : علمهم بالكتاب الذي يضمّ علم كلّ
شيء، إذ الولاية التشريعية لا تتمّ إلّا بمعرفة أحكام كلّ شيء فهي من لوازم
الصفحه ٦٤ : ).(٢)
قال أبو عبداللّه الصادق عليهالسلام:
«لأنها لم ترَ في قومها رشيداً ذا فراسة ينزّهها من السوء»(٣)
مما
الصفحه ١٣٧ :
عليه وآله أنّ أذى
فاطمة عليهاالسلام
يعني أذاه الذي هو أذى الله تعالى.
فإنّ ذلك دليل الحجّية
الصفحه ١٧٧ :
الأموال العامّة
وولايتهم فيها أم أنه حقّ آخر؟
الظاهر أنه الوحدة والإتحاد، وذلك لأنّ
ظاهر الآية
الصفحه ١٣٠ : عليهم الحجّة، وتنذرهم بعاقبة أمرهم إذا ما هم أقاموا على غيّهم وغوايتهم
وباطلهم، يرون تراث رسول الله
الصفحه ٥٩ : مما ترك، مما يعني أنّ يحيى سيواجه خطر التنافس على وراثة أبيه
فضلاً عن عدم التصديق به من قبل قومه
الصفحه ٢١٦ : النَّاسِ إِنَّ
اللَّـهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ
الصفحه ٣٣ : عليهاالسلام
على ما أقدم عليه القوم مخالفتهم للمسار الذي جعله الله تعالى ورسمه لهذه الأُمّة
ما تعاقبت أجيالها
الصفحه ٥٣ :
إلى الملأ من قومها.
وهذا نظير ما ورد في الصديقة الزهراء عليهاالسلام
من نزول اللوح
الصفحه ٥٧ : الْمِحْرَابِ).
كما أنّ البشارة لمريم وتكليمها
الملائكة حين قيامها لله تعالى منتبذة قومها
الصفحه ١٠١ : يَهْدِي
الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ)(١)
فقد جعل تبليغ الرسالة مرهوناً بنصب عليّاً إماماً ليقوم بالدور الذي
الصفحه ١٤٢ : ، فكيف تثبت بعد تعريتها لمواقف القوم حجّة شرعية أو قانونية
مدّعاة؟
وبعبارة أخرى: إنّ موقفها من الغاصبين
الصفحه ١٦٤ :
فُرَصَ المال بفئة
دون أخرى، كما لا تحمله العصبية والغضب للإقدام على حرمان جماعة أو قوم دون آخرين
الصفحه ٢٤ : كُلُّ أَمْرٍ حَكِيمٍ)
فكيف يكون حكيماً إلّا ما فُرق، ولا توصف قدرة اللّه سبحانه لأنه يحدث ما يشا