الصفحه ٢٢ :
به الرسل والأنبياء من الدلائل والبراهين، لكيلا تخلو أرض الله من حجّة يكون معه
علمٌ يدلّ على صدق
الصفحه ٣١ :
فلم يكن مصحف فاطمة عليهاالسلام
مصدراً لجانب علمي معيّن، بل يعمّ علوماً عدّة أشار إلى الإمام
الصفحه ٣٤ : عليهالسلام.
ونظير ما سيأتي من نزول الملائكة على
مريم بل والوحي المباشر من الله تعالى لها، مع أنّها لم تكن
الصفحه ٤٢ : عن اللّه في الأرض إلى تعلّم تلك الأسماء مع أنّ الآيات
قاضية بأنّ مقام الخلافة الإلهية عن اللّه إنّما
الصفحه ٦٥ :
تعالى ولأمره شعرة، بل ذهبت مع ما فيها من آلام التوجسات والخواطر، تحمل ولدها
المعجزة لتثبت بكلّ تسليم
الصفحه ٦٦ : كانت عصمةُ مريم وأنّها من
الصفوة المنتجبة للحجّية على العباد آيةٌ إلهيةٌ مع إبنها على حقانية بعثة
الصفحه ٦٧ : على بشريتهما مع تصريحه بكونهما معاً آية وحجّة.
قال تعالى: (وَإِذْ قَالَ اللَّـهُ يَا عِيسَى ابْنَ
الصفحه ٧٠ : عمران اشتركت في نعم الله السابغة مع نبيّه، أي تكون الإشتراك في
النعمة دالّة على القرب إلى الله ورفيع
الصفحه ٧١ : النَّبِيِّينَ مِن ذُرِّيَّةِ آدَمَ
وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍ وَمِن ذُرِّيَّةِ إِبْرَاهِيمَ
الصفحه ٧٢ : تتكاذب مع ممارساتها اللاإنسانية في إضعاف مقام المرأة
وتسقيطه إلى مستوى العبث والمتعة، فضلاً عن إلغا
الصفحه ٧٦ : فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا
سَوِيًّا)(٣).
وكذا بقية الأنبياء حسبما يذكره القرآن الكريم مع أقوامهم، فإنهم في
الصفحه ٨٣ : عليهاالسلام
قد تمّ إصطفاؤها وتطهيرها بآية التطهير مع النبيّ صلىاللهعليهوآله
وعليّ والحسنين عليهمالسلام
الصفحه ٨٨ : الْمُقَرَّبُونَ)(٢)
مع أن سورة الدهر لم تزل في سياقات وصف المقرّبين وهم الذين يوفون بالنذر (يُوفُونَ بِالنَّذْرِ
الصفحه ٨٩ : فهم يشهدون أعمال الأبرار.
وهذا يتطابق مع ما تقدّم من أنّ
المطهّرين في هذا الشرع المقدس، المعصومين
الصفحه ١١٠ : وقفتُها عليهاالسلام
بُعداً آخر في تأييد النبيّ صلىاللهعليهوآله
وتصديقه بدعوته؛ إذ اقترانها معه بآية