الصفحه ١٩٥ : الولاية
وماهيتها، فإنّ انحصار ولاية الولي على المولّى عليه مع فرض واجدية الولي وأهليته
للقيمومة لا يكون
الصفحه ٢٠٢ :
أفاء الله عليه
بالمدينة وفدك وما بقي من خمس خيبر.
فقال أبو بكر: إنّ رسول الله
الصفحه ٢٢٦ : الثانیة:
بتصحیح المیرزا محسن التبریزی؛ منشورات مکتبة المرعشي
النجفي؛ قم المقدسة، ١٤٠٤ه.
١٠ ـ تاریخ مدینة
الصفحه ١٧ : التسليم بها، مضافاً إلى ما اشتركت مع آل البيت عليهمالسلام
من آيات صريحة، فيكفينا ما ذكره القرآن من شهادة
الصفحه ٥٤ : بالإمامة في ذرّيتها، كما أنها كانت محدَّثة من قبل الملائكة كما
كانت مريم مع أنها ليست بنبيّ، وقد روى الصدوق
الصفحه ٥٦ :
مريم، بل تترقى إلى الوحي المباشر مع الله تعالى مع أنّ وحي الله تعالى كان قبل
تمثّل جبرئيل لها.
قال
الصفحه ٩٧ :
وفاطمة والحسن والحسين عليهمالسلام
في المباهلة مع النبيّ صلىاللهعليهوآله
دليل حجّيتهم
الصفحه ١١٦ :
الحق والحق مع علي»
وقوله صلىاللهعليهوآله
«انّ الله يرضى لرضا فاطمة ويغضب لغضبها».
أو ما عبّر
الصفحه ١٤٧ :
اشتركت السيّدة فاطمة الزهراء عليهاالسلام
مع أهل البيت عليهمالسلام
بما نزل فيهم من آيات، وكان
الصفحه ١٥٠ :
تمسكتم بهما فلن
تضلّوا بعدي أبدا».
وما أشدّ مطابقة آية المودّة مع حديث
الثقلين، بل إنّ الآية
الصفحه ١٥٧ :
أيضاً.
وتلك الولاية عامّة شاملة لكون إدارة
الأموال العامّة تحت نظرها، مع أنّها عليهاالسلام
ليست بإمام
الصفحه ١٦٦ :
القربى بالإمام مع
صدق عنوان ذوي القربى عليها أيضاً في آيات الأنفال والخمس، مع أنّ في بعض روايات
الصفحه ١٦٧ : التي يستوي فيها المعصوم مع غير المعصوم في
الإرث، مما يعني أنّ لها هذا المقام والمنصب الإلهي والولاية في
الصفحه ١٩٤ : صلىاللهعليهوآله
ودون الإمام المعصوم، مع أنّ مقتضى قوله تعالى: (النَّبِيُّ
أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
الصفحه ٢٢٠ : .......................................... ٨٨
ص
صیری
الی ابی بکر وذکّربه فدکا........................................ ١٨٤
ع
علی
مع الحق