الصفحه ٤١ :
الْكَافِرِينَ)(١)
وقوله تعالى: (قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن
تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ
الصفحه ٤٢ :
أشار إليها تعالى في
سورة «ص» بالعالين لأنّه تعالى حصر ما سوى آدم في قوله (أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ
الصفحه ٥٥ :
قوله تعالى: (وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَ
إِذِ انتَبَذَتْ مِنْ أَهْلِهَا مَكَانًا
الصفحه ٦١ : وتلقّيها البشارة،
كما أنّ تبتّلها ومقامها وفضلها كان إحدى مرتكزات بني اسرائيل كما يشير إلى ذلك
قوله تعالى
الصفحه ٧٦ : الكريم في
كثير من الأنبياء والرسل كما في قوله تعالى تعليماً لنبيّه صلىاللهعليهوآله
(قُلْ إِنَّمَا
الصفحه ٧٧ : ».
فبعد أن حدّد ماهية المسيح البشرية
وأشار إلى رسالته، نهي الخروج عن دائرة هذا التشخيص والقول بخلاف هذه
الصفحه ٩٨ :
ورسالته، نظير قوله تعالى: (كَفَىٰ
بِاللَّـهِ شَهِيدًا بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَمَنْ عِندَهُ عِلْمُ
الصفحه ١٠١ : ء إقامة الدين وايضاح طريق الهداية، نظير قوله تعالى النازل
في أيام غدير خم يوم تنصيب النبيّ
الصفحه ١٠٤ : التي هي من عالم الأمر، أي المخلوقة
بالمعنى الأعم لا المعنى الأخص كما يشير إلى ذلك قوله تعالى: (لَهُ
الصفحه ١٥٩ : ءِ مِنكُمْ)(١).
وكذا قوله تعالى: (يَسْأَلُونَكَ عَنِ الْأَنفَالِ قُلِ
الْأَنفَالُ لِلَّـهِ وَالرَّسُولِ
الصفحه ١٦٩ :
المتّقون، والأرض
كلّها لنا»(١)
الحديث.
٥ ـ ما يأتي من الروايات في الجهة
اللاحقة في قوله تعالى
الصفحه ١٩٤ : صلىاللهعليهوآله
ودون الإمام المعصوم، مع أنّ مقتضى قوله تعالى: (النَّبِيُّ
أَوْلَىٰ بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
الصفحه ٢٠١ : ).(١)
وقوله تعالى: (قُلْ مَا سَأَلْتُكُم مِّنْ أَجْرٍ
فَهُوَ لَكُمْ).(٢)
وقوله تعالى (وَمَا تَسْأَلُهُمْ
الصفحه ٢٠٣ : في القرآن من سهم ذوي القربى، ثم قرأتْ عليه قوله تعالى: (وَاعْلَمُوا أَنَّمَا غَنِمْتُم مِّن
شَيْ
الصفحه ٢٠٦ :
ومتى اختلف الصحابة وكان قول بعضهم
يوافق الكتاب والسنّة كان أولى، وقول ابن عباس وافق الكتاب