الصفحه ٤٣٠ : ؛ لما ثبت في علم البرهان (٢) ، فلو لم يكن الإمام معصوما لكان الله تعالى قد أمرنا
باستنتاج القضايا
الصفحه ١٧١ : «ب».
(٣) آل عمران : ١١٠.
(٤) في «أ» و «ب» : (على)
، وما أثبتناه للسياق.
(٥) من «ب».
(٦) آل عمران : ١١٣
الصفحه ١٧٢ : عمران : ١١٨.
(٣) من «ب».
(٤) آل عمران : ١١٨.
(٥) من «ب».
(٦) تقدّم في الدليل
الرابع والأربعين
الصفحه ٢٢٣ : .
__________________
(١) آل عمران : ١٥.
(٢) في «أ» : (المعلوم)
، وما أثبتناه من «ب».
(٣) تقدّم في الدليل
الأربعين ، وفي
الصفحه ٢٢٩ : عمران : ٢٨.
(٤) من «ب».
(٥) آل عمران : ٣٠.
(٦) تقدّم في الدليل
الثاني والخمسين من المائة الأولى.
الصفحه ٢٣٩ : (٧) ، وليس إلّا المعصوم ، فلو لم يكن
__________________
(١) من «ب».
(٢) آل عمران : ١٠٤.
(٣) آل عمران
الصفحه ٣٤٦ :
ولأنّه قد ثبت في
الكلام وجوب عصمة النبيّ صلىاللهعليهوآله [على كلّ تقدير] (١) دائما
الصفحه ٤٢٧ : والثمانون
: إذا كان [الإمام] (١) قائما مقام النبيّ صلىاللهعليهوآله في تعريف الأحكام ، وفي حمل المكلّف
الصفحه ١٣٥ :
زمن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أمّا في حقّ [باقي] (١) الأئمّة فلا [يتأتّى] (٢) فيهم ؛ لأنّهم لم
الصفحه ٨٥ : الشيء العمل به على من وجب عليه ، ولا فرق بين الإمام والنبيّ صلىاللهعليهوآله في ذلك.
وكما لم يجب من
الصفحه ١٥ :
العقد الثالث من العمر حتى أكمل مصنّفاته الكلامية والحكمية ، ولذلك وصفه الخواجه
الطوسي ـ عند ما زار
الصفحه ١٧ : (٥).
٦ ـ السيّد عليّ
بن طاوس (٦).
٧ ـ الشيخ نجم
الدين عليّ بن عمر الكاتب القزويني الشافعي
الصفحه ٦٥ : من
المعتزلة. ولد في البصرة سنة ١٦٣ ه ، كان مشوّه الخلقة ، وفلج في آخر عمره ، وقيل
له : الجاحظ ؛ لأنّ
الصفحه ١٥٩ :
الثاني والثلاثين ، والدليل الخمسين ، والدليل الثاني والستّين من هذه المائة.
(٥) آل عمران
الصفحه ١٦٣ : ، فبقي المعنى : لا تجتمع أمّتي
على جنس الخطأ من حيث هي هي.
فلو لم يكن منهم
معصوم من أوّل [عمره] (٥) إلى