الصفحه ٢٣٧ : ] (٨) إنتاجه دوام إحدى المقدّمتين ، أو
__________________
(١) آل عمران : ٧٧.
(٢) آل عمران : ٧٨.
(٣) من
الصفحه ٢٤٥ : تكن هؤلاء
__________________
(١) في «أ» و «ب» : (يكون
هو) ، وما أثبتناه للسياق.
(٢) آل عمران
الصفحه ٢٤٦ : اقتضاها
السياق.
(٣) في «أ» : (وإمام)
، وما أثبتناه من «ب».
(٤) آل عمران : ١٢٠.
(٥) من «ب».
(٦) آل
الصفحه ٢٤٨ : «أ» و «ب» : (والنيابة)
، وفي هامش «ب» : (ونيابة) خ ل ، وما أثبتناه للسياق.
(٢) زيادة اقتضاها
السياق.
(٣) آل عمران
الصفحه ٣٠ :
النبويّة والآثار المحمّدية ، والبحث عن معانيها واستقصاء النظر فيها ، وقد وضعت
لك كتبا متعدّدة في ذلك كلّه
الصفحه ٦٦ : .
ولأنّه لو وجب
بالشرع لكان تعيينه إمّا من الله تعالى ، أو من المكلّفين.
والأوّل باطل على
هذا التقدير
الصفحه ٨٦ : العامّة لكان إمّا أن يشترط العلم بحصولها في المنصوب
بالاختيار ، وهو تكليف ما لا يطاق ، أو يشترط الظنّ
الصفحه ١٠٩ : ؛ لأنّا لو علمنا بالعقل لكان
إجماع النصارى حجّة. والسمع يتطرّق إليه النسخ والتخصيص ، فلا بدّ من معرفة عدم
الصفحه ١١٢ : ءوسا لإمام ، وإلّا لكان إمامه هو الإمام من غير احتياج إليه.
الثاني عشر : أنّه
يجب متابعته ؛ بدليل
الصفحه ١١٦ : .
التاسع عشر : الإمام
لو لم يكن معصوما لكان : إمّا أن يكون عامّيا ، أو مجتهدا.
والأوّل محال ،
وإلّا لما
الصفحه ١٩٠ : من الملاذ إلّا ما أبيح لها لا غير ، وإلّا لكان
سببا لتجرّي النفوس الباقية على ما لا يحسن ولا يجوز
الصفحه ٢١٢ : منه لكان علّة لكثرتها.
الثمانون : قوله
تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
يَأْكُلُونَ أَمْوالَ الْيَتامى
الصفحه ٢١٥ : من فعله تعالى ، فيجب فعله ،
وإلّا لكان نقضا للغرض.
__________________
(١) من «ب».
(٢) النسا
الصفحه ٢٢٦ : يكن معصوما لكان قوة شهوية غالبة عليه ، فلا يصلح للمانعية.
الثامن عشر : الناس
على ثلاثة أقسام : طرفان
الصفحه ٢٦٢ : الوجه المذكور إلّا بهذه الأشياء الثلاثة ، [فلا بدّ من خلقها] (٣) ، وإلّا لكان الله تعالى فاعلا لسبب