الصفحه ٣٢٩ : النبيّ صلىاللهعليهوآله يخبر عن الله تعالى ، ومقتدى بفعله وقوله ، ويجب اتّباعه
وطاعته ، فإمّا أن يقتضي
الصفحه ٦٢ : غير جائزة لامتنعت من النبيّ صلىاللهعليهوآله.
وعن الرابع : أنّ ذلك يقتضي قبح الإمامة مطلقا ، سوا
الصفحه ٣١٧ : صلىاللهعليهوآله كان ذلك خروجا عن الدين ، وإن زعمتم أنّه لم يكن معصوما
كان خروجا عن قاعدتكم أنّ الإمام [معصوم
الصفحه ٤٢٠ :
المعصية ، فهي مع
قدرة الإمام على حمل المكلّف أو طاعته له مانعة من المعصية ، والمانع من الشي
الصفحه ١٦٤ :
خليفة النبيّ صلىاللهعليهوآله وقائم مقامه ، وكلّ من يتّبع النبيّ صلىاللهعليهوآله يحبّه الله تعالى
الصفحه ٨٥ : .
لا يقال : الفرق أنّ النبيّ صلىاللهعليهوآله يتلقّى منه المصالح الشرعية ، فلا بدّ من أن تثبت نبوّته
الصفحه ٤٢٦ : صلىاللهعليهوآله في التبليغ وفي حفظ الشريعة وفي حمل المكلّف عليها ودعائه
إليها ، وإنّما يفترقان في التبليغ عن الله
الصفحه ٣٤٥ : إذا لم يكن معصوما يقتضي وجوب طاعته إذا كان معصوما بطريق
الأولى.
فيصدق : دائما
إمّا أن يكون الإمام
الصفحه ١٣٥ :
زمن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، أمّا في حقّ [باقي] (١) الأئمّة فلا [يتأتّى] (٢) فيهم ؛ لأنّهم لم
الصفحه ١١٤ : أن يكون
بالتواتر ، فإنّ غاية التواتر معرفة كون ذلك الخبر منقولا عن النبيّ صلىاللهعليهوآله ، وليس
الصفحه ٣٢٨ : من الحكيم أن يجعله لمن يجوز
منه الظلم والكفر وأنواع التعدّي والخطأ في الأقوال والأفعال.
وأمّا
الصفحه ١٥٢ :
فبوجهين :
الأوّل : أنّ نفي كلّ واحد من أنواع الفساد مراد الله تعالى ، ووقوع
كلّ المصالح والعبادات مراد
الصفحه ٤٢٨ : .
التسعون : الإمام
هو حجّة الله تعالى على كلّ مكلّف في كلّ حكم ، فلا يصدر منه ذنب ؛ لاستحالة أن
يجعل الله
الصفحه ١٠٧ : المعصومين إلى النبيّ صلىاللهعليهوآله والقرآن نسبة واحدة ، فلو جاز أن يكون النبيّ الموجود في
زمان سابق أو
الصفحه ١٥١ : : ١٢٦). (إِنَّ
الَّذِينَ كَفَرُوا وَماتُوا وَهُمْ كُفَّارٌ أُولئِكَ عَلَيْهِمْ لَعْنَةُ اللهِ)
(البقرة