الصفحه ٢٧ : الإنسان في
حياته.
وهذه ثلّة من الروايات التي تساند قولنا
في أثر الأذان على الحياة العمليّة :
الصفحه ٣٠ : وَاَلْإِقَامَةُ لِرَفْعِ وَجَعِ اَلرَّأْسِ وَيُعَلَّقُ عَلَيْهِ»
(١).
٥. الأذان والعقم :
روي أنّ هشام بن
الصفحه ٣٥ : عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ
الْعَظِيمِ) (١)
، وأرفَع صَوتَكَ بالأذَانِ تُرشِدُ وتُصيبُ
الصفحه ٣٩ : النَّبِيَّ صلىاللهعليهوآله
أخَذَ الأَذانَ مِن عَبدِ اللّهِ بنِ زَيدٍ ، فَقالَ : يَنزِلُ الوَحيُ عَلى
الصفحه ٤٠ :
قال الطوسي رحمهالله : «والأذَانُ
مَأخُوذٌ مِنْ الوَحْيِ النَّازِلِ عَلى النَّبِيِّ
الصفحه ٤١ : الكافر؛ لأنّه
ليس أميناً وذلك إعتماداً على قول الرسول صلىاللهعليهوآله
، حيث قال : «الْإِمَامُ
ضَامِنٌ
الصفحه ٤٣ : رواية مفادها أنّ عبد الله طلب من الرسول الكريم صلىاللهعليهوآله أن يؤذن بدلاً عن
بلال ، فردّ عليه
الصفحه ٤٤ : جَالِساً إِلَّا رَاكِبٌ أَوْ مَرِيضٌ»
(١) ؛ ولأنه أبلغ في
الإبلاغ.
٧.
الإرتفاع : بأن يقف المؤذن على
مرتفع
الصفحه ٥٠ : أبيه ، قال : «دَخَلتُ
عَلى أبي عَبدِ اللّهِ عليهالسلام
وَقتَ المَغرِبِ ، فَإِذا هُوَ قَد أذَّنَ
الصفحه ٥٣ :
اجْعَلْ
صَلَوَاتِي بِهِمْ مَقْبُولَةً وَدُعَائِي بِهِمْ مُسْتَجَاباً ، وَامْنُنْ
عَلَيَّ
الصفحه ٦٧ : » (٣).
وعن الصادق عليهالسلام قوله : «إِنْ
سَمِعْتَ الْأَذَانَ وَأَنْتَ عَلَى الْخَلَاءِ فَقُلْ مِثْلَ مَا
الصفحه ٨٣ : التَّكْبِيرَتَيْنِ وَالشَّهَادَتَيْنِ وَأَخَّرَ بَعْدَهَا أَرْبَعاً
يَدْعُو إِلَى الْفَلَاحِ حَثّاً عَلَى الْبِرِّ
الصفحه ٩٠ :
الدّارِ وأكرِمه
بِحيث إعتَمدَ عَلى نفسِهِ فِي اكتِسَابِ المَالِ مِن عَملٍ شَريفٍ حُرّ يَعملُه
الصفحه ٩١ : ﻫ ، منشورات دار الكتب الإسلامية ـ طهران.
٣. فقه الرضا عليهالسلام ، القمّي ، الشيخ
أبو جعفر محمّد بن عليّ بن
الصفحه ٩٩ : حسين الموسويّ الكرمانيّ والشيخ عليّ پناه الإشتهارديّ ، منشورات
بنياد فرهنك اسلامي حاج محمّد حسين