الصفحه ٦٢ : .
الخامس
: لو تصفحت كتب التاريخ والسير وأطلعت على الجزء اليسير من فضله وجهاده وبذله في
سبيل الله ولاعلا
الصفحه ٦٦ : : «يَا مُسَلِّطَ
نِقَمِهِ عَلَى أَعْدَائِهِ بِالْخِذْلاَنِ لَهُمْ فِي اَلدُّنْيَا وَ اَلْعَذَابِ
لَهُمْ
الصفحه ٧ :
بِسم الله الرحمن
الرحيم
المقدّمة
إنّ الأذانَ من السنن التي إعتمد
الإسلام عليها اعتماداً
الصفحه ١٧ : عَلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ أَنْ
يَجْمَعَ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَ نَبِيِّكُمْ فَيَنْتَهِيَ بِهِمْ إِلَى
الصفحه ٢٠ :
أَلْفِ وَصِيفَةٍ وَفِي كُلِّ بَيْتٍ أَرْبَعُونَ أَلْفَ أَلْفِ مَائِدَةٍ وَعَلَى
كُلِّ مَائِدَةٍ
الصفحه ٢٤ : وَأستَفْتِح الصَلاةَ وإنْ كُنْتَ قَدْ
رَكَعْتَ فَأتمَّ عَلى صَلاتِكَ» (٣).
روى عمار عن الصادق عليهالسلام
الصفحه ٢٨ :
لأبي الحسن الرضا عليهالسلام
: «لِأَيِّ عِلَّةٍ يُسْتَحَبُّ لِلْإِنْسَانِ إِذَا سَمِعَ الْأَذَانَ أَنْ
الصفحه ٢٩ :
٣. الأذان والمرض :
قال مفضل بن عمر : «دَخَل عَلى الإمَامَ
الصَادِقِ عليهالسلام
رَجُلٌ مِن
الصفحه ٦١ : صلىاللهعليهوسلم : «... يَا
عَلِيّ أنْتَ أَمِيرَ الْمُؤمِنِينَ وإِمَامَ المُسْلِمِينَ وَقَائِدَ الغُرّ
الصفحه ٦٥ :
كُلِّ
حَالٍ وَلَوْ سَمِعْتَ الْمُنَادِيَ يُنَادِي بِالْأَذَانِ وَأَنْتَ عَلَى
الْخَلَا
الصفحه ٦٨ :
فِي تِلْكَ الْحَالِ؛
لِأَنَّ ذِكْرَ اللَّهِ حَسَنٌ عَلَى كُلِّ حَالٍ. ثمّ قال عليهالسلام
الصفحه ١٠٢ : البحار ، النمازيّ
الشاهرودي ، الشيخ عليّ ، المتوفى سنة ١٤٠٥ ﻫ ، تحقيق الشيخ حسن بن عليّ
النمازيّ ، سنة
الصفحه ١٤ : عَلَى صَلَوَاتِهِمْ
وَصَوْمِهِمْ وَلُحُومِهِمْ وَدِمَائِهِمْ لَا يَسْأَلُونَ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ
الصفحه ١٩ : سَرِيرٍ وَعَلَى كُلِّ سَرِيرٍ زَوْجَةٌ مِنَ الْحُورِ
الْعِينِ وَفِي كُلِّ بَيْتٍ مِنْهَا مِثْلُ الدُّنْيَا
الصفحه ٢٣ : عَلَى
اَلْجَنَائِزِ ، وَاَلشَّفَاعَةَ لِأَصْحَابِ اَلْكَبَائِرِ مِنْ أُمَّتِي.
قَالَ اَلْيَهُودِيُّ