الصفحه ٦٧ :
إِذَا قَالَ ذَلِكَ ،
تَغَمَّدْتُهُ فِي ذَلِكَ اَلْمَقَامِ اَلَّذِي يَقُولُ فِيهِ بِرَحْمَتِي
الصفحه ٨٥ :
آرَاءُ العُظَمَاءِ
إنّ الأذان له المكانة السامية والأهمية
العظيمة في الإسلام وعند عُظمائها
الصفحه ٢٤ : ، جَاءَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا ذَنْبَ لَهُ» (٢).
وعن الصادق عليهالسلام قوله : «إذَا
إفْتَتَحْتَ
الصفحه ٤١ :
شَرَائِطُ
المُؤَذِّنِ
ونقصد ذلك في الأذان الإعلامي وهو الذي
يؤذن لأوقات الصلوات اليوميّة
الصفحه ٥١ : قوله وعن
الرجل ينسى أن يفصّل بين الأذان والإقامة بشيء حتى أخذ في الصلاة أو أقام للصلاة؟
قال عليهالسلام
الصفحه ٤٥ :
٩.
وضع الإصبع في الأذن : وهي من مستحبات
الأذان أيضاً؛ لقول الصادق عليهالسلام
: «السُّنَّةُ
أَنْ
الصفحه ٨٦ :
وهذه بعض ما قاله عظماء الدين وغيرهم في
الأذان والمؤذن : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٩ :
ولَا يُؤذِي
مُسْلِماً ، أعطَاهُ اللهَ مِنْ الأجْرِ مَا يُعطَى المُؤَذِّنَ فِي الدُّنيَا
الصفحه ٢٠ : نَزَلَ بِهِ الثَّقَلَانِ
لَأَدْخَلَهُمْ فِي أَدْنَى بَيْتٍ مِنْ بُيُوتِهَا مَا شَاءَ وَمِنَ الطَّعَامِ
الصفحه ٥٧ :
الشَهَادَةُ
الثالِثَةِ فِي الأَذَانِ
تستحب ذكر هذه الشهادة في الأذان؛
لسببين :
الأول
منهما
الصفحه ٦٩ : حجر
رَطبٍ أو يابِسٍ ، ويَكتُبُ لَهُ ، بِكُلِّ إنسَانٍ يَصَلِّيَ مَعَه فِي ذَلِكَ
المَسْجِدِ ، مِثْلُ
الصفحه ٨٢ :
قِيلَ؛ لِأَنْ يَكُونَ مُكَرَّراً فِي
آذَانِ الْمُسْتَمِعِينَ مُؤَكَّداً عَلَيْهِمْ ، إِنْ سَهَا
الصفحه ٨٣ : الصَّلَاةِ
فَجُعِلَ النِّدَاءُ إِلَى الصَّلَاةِ فِي وَسَطِ الْأَذَانِ ، فَقَدَّمَ
قَبْلَهَا أَرْبَعاً
الصفحه ٩٧ :
١٤١٣ ﻫ ، مطبعة
نمونه ، منشورات مؤسسة دار الكتاب (الجزائري).
٢٥. المعتبر في شرح المختصر ، المحقق
الصفحه ٢٧ :
أَثَرُ الأَذَانِ فِي
الْحَيَاةِ
إنّ الإنسان مهما بلغ من القدرة
والكفاءة ، كان ولا يزال ضعيفاً