الصفحه ١٦٥ : الكلام عينه ورئيسها النبي صلىاللهعليهوسلم والأنبياء عليهمالسلام كانوا كثيرين ، فلا بد وأن يكون هناك
الصفحه ١٩٠ : تعالى : (خُلِقَ الْإِنْسانُ
مِنْ عَجَلٍ) [الأنبياء : الآية ٣٧]. ومن هاهنا لبيان حال الخلق ، كما تكون في
الصفحه ٢٧٨ :
الوحي قد ورد في حق الأنبياء لقوله تعالى : (وَما كانَ لِبَشَرٍ
أَنْ يُكَلِّمَهُ اللهُ إِلَّا وَحْياً
الصفحه ٢٨٤ : بذلك لم يحطموا ، أو أرادت بذلك الإيذان بأنها عارفة
بشؤون سليمان وسائر الأنبياء عليهم الصلاة والسّلام من
الصفحه ٢٨٧ : من أوقليدس وبالنحو من سيبويه ، وكذا القول في القمل
والصئبان ، ويجوز أن يكون فيهم الأنبياء والتكاليف
الصفحه ٢٩٥ : تعالى : (أَفَلا تَعْقِلُونَ) [الأنبياء : الآية ١٠]. ومنها قوله تعالى : (أَفَلا تُبْصِرُونَ) [القصص
الصفحه ٣٦٠ :
قدرة الله تعالى ، ونظيره قوله تعالى : (وَجَعَلْنَا
السَّماءَ سَقْفاً مَحْفُوظاً) [الأنبيا
الصفحه ٣٧٦ :
مَحْفُوظاً) [الأنبياء : الآية ٣٢] فيه مسائل :
الصفحه ٣٧٧ : تعالى : (مَحْفُوظاً) [الأنبياء : الآية ٣٢]. أي محفوظا من الوقوع والسقوط اللذين ينجر مثلهما ما
لأسقف
الصفحه ٣٨٢ : ) [الأنبياء : الآية ٣٣]. قال الجمع وبالواو والنون لا يكون إلا للعقلاء
وبقوله تعالى : (وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ
الصفحه ٣٩٠ : بالمكان والجهة دين موسى وسائر جميع الأنبياء ـ عليهمالسلام ـ وجميع وصفه تعالى بكونه في السماء دين فرعون
الصفحه ٤١٥ : وَسَلاماً عَلى إِبْراهِيمَ (١٩)) [الأنبياء : الآية ٦٩]. المراد منه تخليص إبراهيم ـ عليهالسلام ـ من يد ذلك
الصفحه ٤٢١ : فِجاجاً (٢٠)) [نوح : الآية ٢٠]. وقوله تعالى : (وَجَعَلْنا فِيها فِجاجاً سُبُلاً) [الأنبياء : الآية ٣١
الصفحه ٢٢٣ : ء تذكير وتأنيث ، إلا أن حالة
إشكاله كون غير كافية ؛ لأنه لا يلزم لتوليد غيره عنه اجتماعه بمثله كما هي حالة
الصفحه ١٤٤ : والبلورية والكثافة الكافية لهذين
الغشاءين وللأخلاط في العين وانتظام إحساس الشبكية ، فإن الأشخاص الذين فيهم