الصفحه ١٨٠ : : «نحن معاشر الأنبياء لا نورث». وقال : «العلماء
ورثة الأنبياء». أي لا نورث بالانتساب وإنما نورث بالاكتساب
الصفحه ٢٨٥ : . وعن بعضهم : أضيق
السجون معاشرة الأضداد. وقيل : لألزمنه خدمة أقرانه.
وأما قوله : (فَمَكَثَ غَيْرَ
الصفحه ١٦١ : المنوطة بأحوال المعاشرة ، فليست
إلا الاحتياجات المعاشرية المرتقية إلى الدرجة العليا ، فإن حب الرياسة أعني
الصفحه ٣٢٢ : ]. مفعول نعيد الذي يفسره (نُعِيدُهُ) [الأنبياء : الآية ١٠٤]. والكاف مكفوفة بما ، والمعنى نعيد أول الخلق كما
الصفحه ١٠٨ : معقبة بالقوة الحاكمة ، فعند ذلك
يصير الإنسان قادرا على فعل جميع واجبات الأبوة والمعاشرات ويستمر هذا السن
الصفحه ١٦٠ : عن الاحتياجات
العضوية المفرطة ، واشتياقات أخر لا تظهر إلا بالمعاشرة ، فالأولى متنوعة إلى ما
تكون لحفظ
الصفحه ١٦٤ : يتعلق به الإنسان من المعاشرات ، ويزداد عقله
وتكثر معارفه ، ومن تنوعات الصوت الظاهرة تصدر الحروف التي
الصفحه ١٣٩ : بالأنبياء ـ عليهم الصلاة والسّلام ـ وأما
الأكثرون من المفسرين فقالوا : إن هذا الحكم عام في حق كل الناس
الصفحه ٤١٧ : كانَتا رَتْقاً فَفَتَقْناهُما) [الأنبياء : الآية ٣٠]. وقوله تعالى : (وَالْأَرْضَ بَعْدَ
ذلِكَ دَحاها (٣٠
الصفحه ٢١٧ : عليهالسلام من الريح لقوله تعالى : (فَنَفَخْنا فِيها
مِنْ رُوحِنا) [الأنبياء : الآية ٩١]. وأيضا نرى أن كثيرا
الصفحه ٣٣٠ : الثاني) : أنه تعالى سمى السماوات
بأسماء تدل على عظم شأنها مثل قوله تعالى : (سَقْفاً مَحْفُوظاً) [الأنبيا
الصفحه ٣٨٠ :
(المسألة الثانية في قوله تعالى : (وَهُمْ عَنْ آياتِها
مُعْرِضُونَ) [الأنبياء :الآية ٣٢])
وفيه
الصفحه ٢٧٥ : الملائكة والأنبياء المتقدمين ، فالجواب إما كونها طلسمات موضوعة
على الكواكب بحيث يحصل منها الإضرار والنفع
الصفحه ٣٣٥ : تعالى ،
والفريق الثاني الذين يصورون الملائكة عليهمالسلام والإله والأنبياء صورا ، والفريق الثالث عبدة
الصفحه ٤٤ :
خلق الله على وجه الأرض لما فيهم من البيان والنطق والتدبير واستخراج
العلوم وفيهم الأنبيا