الصفحه ٢١ : الملائكة عن الحكمة في تخليق البشر ، يدل
على أن الحكمة الأصلية في تخليق آدم هي المعرفة والطاعة لا الجهل
الصفحه ١٠٢ :
بعضها تصيرا في الظاهر عينا واحدة مع أن هذا الاختلاط يمكن معه معرفة آثار
العينين المجتمعين ، فمن
الصفحه ١١٧ : مثل ما إذا أريد معرفة وجود
استسقاء فيفجأ الجنين بسبب ذلك ويفعل حركات لا بدّ منها ، وعلامات الاستماع
الصفحه ١٤٢ : الفطرة خاليا عن معرفة الأشياء ، إلا أنه أعطاه آلات تعينه على تحصيل تلك
الصفحه ١٥٤ : تعالى إلى
أن الإنسان خلق في مبدأ الفطرة خاليا عن معرفة الأشياء ، كما قال : (وَاللهُ أَخْرَجَكُمْ مِنْ
الصفحه ٢١٣ :
المعدة لا يتولد عنها دائما إلا «الكيموس» ، وإن اختلفت طبيعة الأطعمة التي
نتيجتها هذا ، ولم يمكننا معرفة
الصفحه ٢٤٦ : القشطة ، وهذا أمر معلوم سهل المعرفة ، بل وتختلف الكثافة في لبن الحيوان
الواحد المأخوذ منه في أوقات مختلفة
الصفحه ٢٨٧ : ) : من
أين حصل للهدهد معرفة الله تعالى ووجوب السجود له وإنكار سجودهم للشمس وإضافته إلى
الشيطان وتزيينه
الصفحه ٢٩٨ : بتحليله وتركيبه ثانيا
بواسطة الاتحاد ، والأمر بخلافه في الجسم العضوي ؛ فبالتحليل يمكن معرفة تركيبه
وفصل
الصفحه ٣٠٣ :
الروائح ومعرفة جميع الصفات المادية للأجسام وللاختيار والإدراك والشهوات خواص لا
توجد إلا في الحيوانات
الصفحه ٣٠٧ : ) :
(المسألة الأولى فيما يتعلق بالحمد):
قوله : (الْحَمْدُ لِلَّهِ) [الفاتحة : الآية ٢]. تعليق الحمد المعرف
الصفحه ٣١٣ : هدينا العقول إلى معرفة وجوده بأن أطلعنا الشمس ، فكانت الشمس دليلا على وجود
هذه النعمة ، فلذلك قال تعالى
الصفحه ٣٤٧ : أمر بعبادته ، والأمر بعبادته موقوف على معرفة وجوده ، ولما لم يكن
العلم بوجوده ضروريا ، بل استدلاليا
الصفحه ٣٧٩ : إلى ذلك وقد زعم بعض الحكماء ، أنه توصل برصد الكواكب إلى معرفة
القوى التي يترتب عليها تدبير الحركات
الصفحه ٣٩٨ : شأنا وأعظم برهانا منها أولى
بأن يحب التأمل في أحوالها ومعرفة ما أودع الله تعالى فيه من العجائب والغرائب