الصفحه ١٨٦ : ، وقد ذكر المشرحون أن في تركيب العظام ثلاثة جواهر الجوهر المندمج
والإسفنجي والشبكي ، أما الأول فهو
الصفحه ١٨٧ : يثبت الأنابيب
الغشائية المحتوية على النخاع ، وهذه الجواهر الثلاثة مماثلة لبعضها في جميع
الجهات.
«في
الصفحه ١٩٤ : ذلك ، وبالجملة فالجواهر
المأمور بها هنا ، ويسمونها مضادات اللبن هي المعرقات والمدرات اللطيفة ، وبعض
الصفحه ٢٠٦ : معدة لهما (إحداهما) : امتصاصها للجواهر التي بواسطتها
حفظ جسمنا واستعاضة ما نقص منه ، وإرسالها إياها في
الصفحه ٢٠٧ : هذه الوظيفة فيهما لا تتم بامتصاص الجواهر الغذائية ،
بل لا بد من امتصاص الأجزاء الدقيقة التي تنفصل من
الصفحه ٢٠٨ : ثالثا فلأن الجواهر السائلة تمتص ، ولا يحصل فيها
تغير ، ولذلك كان الحقن بالسم في المعي بعد ربط القناة
الصفحه ٢١٢ : للجواهر الملحية
المعدنية التي توجد فيها ؛ لأن هذه الأملاح يمكن دائما استخراجها من الرماد
النباتي ، ولو
الصفحه ٢١٣ : الجزئي ، فإنه يكون بسيولة الجواهر الصلبة بواسطة
الأعضاء المذكورة ، وأوعية الامتصاص المذكورة وإن أثرت في
الصفحه ٢١٦ : هي تناول الجواهر الغذائية ، ثم يحصل فيها الصلاح مناسبا في أعضاء معدة
لذلك بالخصوص ، ثم تنصب متحصلاتها
الصفحه ٢٢٤ :
بها يتلامس السائل المغذي للحيوان مع الهواء فيصلحه بتأثيره فيه مباشرة وفي التنفس
تمتص الحيوانات الجواهر
الصفحه ٢٢٥ : حساسات أي زوائد يحس بها ، فإنه بها يعتز
عند تحركه ، ويجذب الجواهر المغذية ويمسكها ويمصها مع أنه لا يوجد
الصفحه ٢٣٢ : بمقدار مختلف من جواهر نباتية ، وأما
التي تكون على أضراسها أسنة مخروطية فإنها تتغذى بالحشرات خاصة ، ومفصل
الصفحه ٢٩٧ : وتتغير أشكالها الأصلية ، فبذلك تكتسب الأشكال اللازمة لتتميم الوظيفة
المنوطة بها.
والجواهر
الغذائية
الصفحه ٢٩٩ : ، فحينئذ الأجسام نوعان : العضوية أو الحية ، وغير العضوية ،
فجميع الجواهر المعدنية كالتراب والمعادن والأملاح
الصفحه ٣٠١ : :
الأول :
الحيوانات : وهي الأكمل تركيبا في البنية.
والثاني :
النباتات.
والثالث :
الجواهر المعدنية ولا