الصفحه ١٥٠ : تعالى
لحاسة الشم منفعة عظمى في التمييز بين الجواهر الغذائية وغيرهما ، فإن الحيوانات
التي يكون فيها هذه
الصفحه ٣٧٧ : البناء. (واعلم) أن الله تعالى جعل كل جرم من الأجرام مركبا من جواهر فردة
لا تقبل الانقسام ، وجعل تعالى
الصفحه ٥ : جواهر عقوده واف ، ومن لي بذلك ،
وأنى يتيسر سلوك تلك المسالك ، لكن لما كان الشروع في ذلك طبق أمر القلب
الصفحه ٣١ :
الأهوية تحليلا للجواهر النباتية والحيوانية وأكثرها قبولا ؛ لأن يحمل في
وقت واحد الأبخرة الفاسدة
الصفحه ١٩٥ :
الأكسير الأمريقي : وهو دواء مضر ولا بد بسبب حامله الروحي وجواهره العطرية
والأفيون الذي يدخل فيه بكمية
الصفحه ٢٩٥ : راتعة ، ونباتات رائعة ، وأنوار أنوار ساطعة ، وأزهار أشجار يانعة
، وفلزات رصينة ، وجواهر ثمينة ، جمعها
الصفحه ٣٢٦ : ء أمرها مادة غازية
، ومتى علم أن الجواهر الصلبة التي تستحيل إلى غازات تشغل حجما قدر حجمها الذي
تبقى عليه
الصفحه ٣٦١ : الجواهر الفردة ، ومنها جعل تعالى قوة الجذب والدفع بين الأجرام ، الأول
الجذب : فهو قوة بها تنضم الأجزا
الصفحه ٣ : موجوداتها وأتقن نظامها بكمياتها وكيفياتها ونوع أجناس أمزجتها على
حسب التركيب والاختصاص ، وزين جواهرها
الصفحه ٤ : السماوية
والأرضية والجواهر المعدنية ، مقتصرا غالبا على القول المعتمد عليه ، وأبرزت ذلك
في ثلاثة أبواب كأنها
الصفحه ١٨ : صورته ، أو
مصبوب من سن الماء صبه ، أي مفرغ على هيئة الإنسان ، كما تفرغ الصور من الجواهر في
القوالب
الصفحه ٢٧ : ، والخواص الكيماوية ناشئة من المواء المعلقة فيه كالأبخرة
الصاعدة من الجواهر المعدنية والنباتية والحيوانية في
الصفحه ٣٥ : أجسام نورانية سماوية لطيفة
الجواهر على طبيعة ضوء الشمس ، وهي لا تقبل التحلل والتبدل ولا التفرق ولا
الصفحه ١١٣ : غاية
الاجتهاد الجواهر الحمضية ولا يهوى إلا الأطعمة المجهزة بالخل كالسلطات ونحوها ،
وتعظم هذه الظواهر
الصفحه ١٦٣ : للجواهر اللدنة الموضوعة خارج المسالك
النفسية بالكلية ، كما يوجد في بعض الهوام كالناموس وغيره ، وصوت