الصفحه ٤٢٨ :
فيه برودة مدركة. مثال ذلك الماء المنبجس من بئر جرونيل الذي عمقه سبعمائة
ذراع وثلاثون ذراعا وثلثا
الصفحه ١٦ :
الإنسان تراب وماء ، فإنه تعالى جعل أصل تكون الجزئيات التي لا تتجزأ من
الماء وتكونت منه المركبات
الصفحه ٤٦ :
فهذا معنى قوله تعالى : (لَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ فِي كَبَدٍ) (٤) [البلد : الآية ٤] ويظهر منه
الصفحه ٧٤ :
وصوله للحجاب الحاجز بحيث لا يمكن دخول شيء منه ، ومع ذلك كان قولونه
مملوءا بالعقي ، ويعارضها
الصفحه ٢٢ :
(الثالث) : أن
هذه الآية تدل على أنه تعالى لما أخبر الملائكة بأنه خالق بشرا من طين ، لم يقول
شيئا
الصفحه ٤٣٤ :
الذي يثبت أن قاع البحر قد يرتفع فوق الماء فيرفع معه القواقع والطبقات
التي هو مكون منها ، وهو أنه
الصفحه ٤٩ :
الظن : إنه يصل إلى الرحم ، ثم يؤخذ منه بالبوقين اللذين هما قناتان
متصلتان بالرحم والمبيضين ، وهما
الصفحه ٥٠ : الكمياوية والطبيعة فمن اللازم
أن نعدّها القائمة من الوظائف العضوية الحيوية ، وقد بذل بعض المجرّبين غاية
الصفحه ١٢٠ :
أبيض ، وذكرت في سبب ذلك أنها في صباح يوم خرجت من حضن زوجها فرأت عبدا
أسود من عبيده بيده طبنجا
الصفحه ١٢٥ : ء الكائنات ، فاليونانيون والعرب وأكثر
المؤلفين من جميع الأعصار جعلوه من باطن الرحم ، لكن منهم من جعله في
الصفحه ٢٤٧ : ففيه من المادة الزبدية أكثر مما في غيره ، وكثيرا ما ينشأ
عنه مغص خفيف في أحشاء المرضى ، بل وغيرهم
الصفحه ١٥ : من أعظم وأعجب الآيات الدالة على وجود الصانع القادر الحكيم الباهر ، فعلى
العاقل أن يتأمل فيما ذكرنا
الصفحه ٢٧ :
سيال ثقيل يتكاتف ويتخلل لا رائحة له ولا طعم من أحد وعشرين جزأ من
الأوكسجين ، وتسعة وسبعين جزأ من
الصفحه ٤٢ :
وأرض سباسب ، واختلفوا في تكون النطفة وفيه مباحث :
«المبحث الأول في نطفة الرجل» :
اعلم أن المني
وقت
الصفحه ٥١ :
بواسطة البخار المنوي ، أو بمزج مغناطيسي ، أو بإثارة كهربائية ، أو من
مجرد الاضطراب الذي يحصل