الصفحه ١٣٦ : أعلاها لم ينمحق القرن كله ، وأقل ما يكون أنه يظهر في
كل وجع ، ولا يسيل من السائل إلا مقدار يسير ، فإذا لم
الصفحه ٢٥٤ : : الآية ٣٨]. ليخرج عنه الملائكة ، فإنا بينا أن المقصود من هذا
الكلام إنما يتم بذكر من كان أدون حالا من
الصفحه ٢٤٢ : ء ، وأجوده لحم الحديث
السن ، وجلدها يصنع منه السختيان المعروف ، ومعز أنجورا تصنع منه أقمشة جميلة تعرف
الصفحه ١٦١ : في حب الضرر لمن أضر ، وحب اللعب ، ومعظم العيوب التي
هي من الاشتياقات والحب الشديد لطول المعيشة والعشق
الصفحه ٢٦٥ :
الغليان أو قريب من ابتداء الغليان من الجزئيات الزلالية متى انقبضت على
نفسها تكون شبكة تحيط
الصفحه ١٠٥ :
«في بيان الأسنان وفيه مباحث»
«المبحث الأول في سن الطفولية»
الطفل الحديث
العهد بالولادة ، تكون
الصفحه ٣٦٨ : المشهور
الظاهر أنها النجوم الخنس جمع خانس ، والخنوس الانقباض والاستخفاء ، تقول : خنس من
بين القوم وانخنس
الصفحه ٣٨ :
(فَأَرْسَلْنا
إِلَيْها رُوحَنا) [مريم : الآية ١٧]. ويؤكد هذا أنه تعالى قال : (قُلِ الرُّوحُ مِنْ
الصفحه ٦٢ :
وصلب وصالب. وترائب المرأة ثدياها وجهاز الرحم ، حيث تكون القلادة وكل عضو
من ذلك تريبة ، وهذا قول
الصفحه ٤٢٠ :
الأرض الينابيع التي تخرج من قرار بعض المواضع من عمق ، وكما يوجد الماء في
جوف الأرض يوجد أيضا
الصفحه ١٨ :
مسنون ، ثم من صلصال كالفخار ، ولا شكّ أنه تعالى قادر على خلقه من أي جنس
من الأجسام كان ، بل هو
الصفحه ١٠٤ :
شديدة ممن يعشقهن غيرها ، ولا يخفى أن معظم ما وجد من الخنثى المشكل ينسب
لهذا الداء ، وهذا الدا
الصفحه ٢١٧ :
السّلام من التراب لقوله تعالى : (خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ) [آل عمران : الآية ٥٩]. وخلق عيسى
الصفحه ٣٧٧ : تعالى : (مَحْفُوظاً) [الأنبياء : الآية ٣٢]. أي محفوظا من الوقوع والسقوط اللذين ينجر مثلهما ما
لأسقف
الصفحه ٧١ :
من آخر لم يكن إلا في الشهر السابع أو الثامن وأن النمو الذي يحصل للطفل
بالنظر لذلك كثير الاختلاف