الصفحه ١٧٧ : أسمائه والأسماء غيره ، والموصوف غير الواصف (٥) فمن زعم أنه يؤمن بما لا يعرف فهو ضال
عن المعرفة ، لا يدرك
الصفحه ٣١٧ : ما يجزئ من
معرفة التوحيد
١ ـ حدثنا محمد بن علي ماجيلويه رحمهالله ، قال : حدثنا علي بن إبراهيم ابن
الصفحه ٤٤٨ : جعل في الناس أداة ينالون بها المعرفة؟ قال : فقال : لا ، قلت :
فهل كلفوا المعرفة؟ قال : لا ، على الله
الصفحه ٥١٣ :
س ١٠.
المعرفة وأشباهها من صنعه تعالى ليس
للعباد فيها صنع فاذا فعل فعلى العباد أن يقبلوا
الصفحه ٥٣ : ـ
__________________
١ ـ قد تبين في محله
أن شرف كل معرفة بحسب شرف المعروف لأن مطلوب العارف بالذات هو لاهي وإن ضلت أقوام
إذ
الصفحه ٦٨ : : أول عبادة الله معرفته ، وأصل
معرفة الله توحيده ، ونظام توحيد ـ
__________________
١ ـ في نسخة
الصفحه ٨٢ : إليه رجل فقال : يا أمير المؤمنين صف لنا ربك
تبارك وتعالى لنزداد له حبا وبه معرفة ، فغضب أمير المؤمنين
الصفحه ٨٥ :
به (١) وما زال عند أهل المعرفة به عن الأشباه
والأضداد منزها ، كذب العادلون بالله إذ شبهوه بمثل
الصفحه ٩١ : الديانة معرفته ، وكمال المعرفة
توحيده ، وكمال التوحيد نفي الصفات عنه ، لشهادة كل صفة أنها غير الموصوف
الصفحه ١٢٠ : العلى ، وأسمائه الحسنى على بصيرة
منه ومعرفة وإيقان وإخلاص ، وإذا كان ذلك كذلك فمن لم يعرف الله عزوجل
الصفحه ١٤٠ : الامكانية مع
عدم إمكان تصور ذاته وصفاته الذاتية بحقيقتها لكان التوحيد والمعرفة عنا مرتفعا
كما قال الإمام
الصفحه ٢٦٠ : المعرفة والجحود
، فأخبرني جعلت فداك أهما مخلوقان؟ واختلفوا في القرآن ، فزعم قوم : أن القرآن
كلام الله غير
الصفحه ٣١٨ :
: ما الذي لا تجزئ معرفة الخالق بدونه (٣)
فكتب : ليس كمثله شيء ولم يزل سميعا وعليما وبصيرا ، وهو الفعال
الصفحه ٣٣٣ : والمعرفة عن
الدليل على حدث الأجسام ، فقال : الدليل على حدث الأجسام أنها لا تخلو في وجودها
من كون وجودها
الصفحه ٣٦٤ : عليها لا تبديل لخلق الله ،
وقال : فطرهم الله على المعرفة ، قال زرارة : وسألته عن قول الله عزوجل : ( وإذا