الصفحه ٤٥٨ : من بني إسرائيل فجئت بهم وأرجع وحدي ، فكيف يصدقني قومي بما
أخبرهم به ، فلو شئت أهلكتهم من قبل وإياي
الصفحه ١٤٨ : وصفت به نفسك ، ولا أشبهك بخلقك ، أنت أهل لكل خير
فلا تجعلني من القوم الظالمين ) ثم التفت إلينا ، فقال
الصفحه ٢٣١ : له أن يقول لم يزل صمدا ، ويقال للسيد المطاع في قومه الذي لا يقضون
أمرا دونه : صمد ، وقد قال الشاعر
الصفحه ٢٣٨ : عليهم ويقال للقرآن : هدى
ورحمة ، وللغيث رحمة يعني نعمة ، وليس معنى الرحمة الرقة لأن الرقة عن الله عزوجل
الصفحه ٤٨٨ : يدري صنعه ولا ما هو؟! وإذا كان الصانع لا يدري كيف يصنع
الشيء قبل أن يصنعه فإنما هو متحير ، تعالى الله
الصفحه ٦٤ : ذلك اليوم عملا إلا من زاد.
٣٤ ـ حدثنا أبي رضياللهعنه ، قال : حدثنا سعد بن عبد الله ، قال :
حدثني
الصفحه ٤٠٦ : وفيه تضييع الزاد ، والاقبال
على الآخرة غير ناقص من المقدور (٤)
وفيه إحراز المعاد ، وأنشد :
« لو
الصفحه ١٤٧ :
أخو الحسين بن سعيد ثقة ، روى جميع ما صنفه أخوه عن جميع شيوخه ، وزاد عليه
بروايته عن زرعة عن سماعة فإنه
الصفحه ٣٩٤ : مشيئة له ، والقدرية ضيقوها لأنهم
يقولون لا تتعلق بها إذا لعبد مستقل في مشيئته ، ويرد قول الفريقين الحديث
الصفحه ١٥٣ : يجوز عليه الرؤية
، وإنما سأل الله عزوجل أن يريه ينظر إليه عن قومه حين ألحوا عليه في ذلك ، فسأل
موسى ربه
الصفحه ٤٣٢ : الذي تدعو إلى وحدانيته وتزعم
أنك رسوله كيف هو ، قال : يا يهودي إن ربي لا يوصف بالكيف لأن الكيف مخلوق
الصفحه ٤٧٢ : وإدراكه عن نفسه دون غيرها لم يزدد من علم ذلك إلا بعدا لأن
الله عزوجل جعل علم ذلك خاصة عند قوم يعقلون
الصفحه ٣٠٥ : لا يجد عند القوم شيئا ، وقال : لو كانت
أئمتكم أئمة على الحق لكان عندكم بعض الحق ، فوصفت له الشيعة
الصفحه ٢٣٧ : يقال : الرحمن لأن الرحمن يقدر
على كشف البلوى ولا يقدر الرحيم من خلقه على ذلك ، وقد جوز قوم أن يقال
الصفحه ٣٧ : الصواب في إعجامه لأن الاعجام يمنع الاستعجام ، والشكل يمنع الإشكال لا
سيما في أسماء الناس لأنها شيء لا