الصفحه ٣٦٦ : سكوتهم عنه مع
العلم كما سكت عنه الله تعالى كما هو الشأن في أئمتنا صلوات الله عليهم بعقيدتي
لأن علمهم فوق
الصفحه ٢٤٦ :
(٥) ) فسماه إحاطة لهم لأن القوم إذا أحاطوا
بعدوهم لم يقدر العدو على التخلص منهم
الصفحه ٤١٥ : (٤)
قد كنت راكبها فسقا وعصيانا »
« لا لا ولا قائلا ناهيه أوقعه
فيها عبدت إذا يا
الصفحه ٤٩٠ : كان فيما
مضى قوم وتركوا علم ما وكلوا به وطلبوا علم ما كفوه حتى انتهى كلامهم إلى الله
عزوجل فتحيروا
الصفحه ٤٧٦ : بني هاشم
فينتقص عند القوم إذا كلمني (٢)
ولا يجوز الاستقصاء عليه ، قال المأمون : إنما وجهت إليك لمعرفتي
الصفحه ٤٥١ : الأكبر
وأصحاب زردهشت وقسطاس الرومي (١)
والمتكلمين ليسمع كلامه وكلامهم ، فجمعهم الفضل بن سهل ، ثم أعلم
الصفحه ٢٨٨ : أقرب من حبل الوريد ، يسمع
كلامهم ، ويرى أشخاصهم ، ويعلم أسرارهم.
فقال ابن أبي العوجاء : فهو في كل
الصفحه ٤٢١ : يقتلوكم ، وقوله عزوجل
: ( فما آمن لموسى إلا
ذرية من قومه على خوف من فرعون وملأهم أن يفتنهم
) (٧) يعني أن
الصفحه ٤١٩ :
يحتاج إلى الاستشهاد عليه ، ألا ترى أنا قد نرجع إلى أهل المعرفة بالصناعات في
تقديرها لنا فلا يمنعهم علمهم
الصفحه ٤٥٢ : الأديان والمتكلمون من جميع الملل فرأيك في البكور علينا إن
أحببت كلامهم (١)
وإن كرهت كلامهم فلا تتجشم
الصفحه ٢٥٠ :
لأن أصل السخاوة راجع إلى اللين ، يقال : أرض سخاوية وقرطاس سخاوي إذا كان لينا.
وسمي السخي سخيا للينه
الصفحه ٤٢٦ : لأن الله عزوجل أعقم
أصلاب قوم نوح وأرحام نسائهم أربعين عاما فانقطع نسلهم فغرقوا ولا طفل فيهم ، وما
كان
الصفحه ٣٧٠ :
) (١) أي ظهر لهم ، ومتى ظهر لله تعالى ذكره
من عبد صلة لرحمه زاد في عمره ، ومتى ظهر له منه قطيعة لرحمه نقص
الصفحه ١٥٥ : وقربه نجيا
رجع إلى قومه فأخبرهم أن الله عزوجل كلمه وقربه وناجاه ، فقالوا : لن نؤمن لك حتى
نسمع كلامه كما
الصفحه ٢٤٧ : ، وبالقدرة والعظمة والجلال والكبرياء يوصف
، لأنه ليس له في خلقه شبيه ولا في بريته عديل.
(
الكريم ) الكريم