الصفحه ٢٨٣ : عن مكان إلى مكان خلا منه المكان الأول ، ولكنه ينزل إلى السماء الدنيا بغير
معاناة وحركة فيكون كما هو
الصفحه ٨٧ : ذلك الشيء إليه إجابة لأمره التكويني كإجابة السماء والأرض في
قوله تعالى : (
ثم
استوى إلى السماء وهي
الصفحه ١٥٢ : لما عرج به
إلى السماء ، قال : فقلت له : إن قوما يقولون : إنهما اليوم مقدرتان غير مخلوقتين
، فقال
الصفحه ١٦١ : معادا وثوابا وعقابا ويدينون بأن للسماء إلها وأنها
عمران وأنتم تزعمون أن السماء خراب ليس فيها أحد.
قال
الصفحه ٢٠٩ : ذلك (١).
٤ ـ وروي أنه سئل عليهالسلام أين كان ربنا قبل أن يخلق سماء وأرضا؟
فقال عليهالسلام : « أين
الصفحه ٢٥١ : وإنما سماه فرقانا
لأن الله عزوجل فرق به بين الحق والباطل ، وعبده الذي أنزل عليه ذلك هو محمد
الصفحه ٢٨٤ : عليهالسلام في النزول ليس بمعنى الانتقال وقطع المسافات ، ولكنه على معنى إنزال
الأمر منه إلى السماء الدنيا لأن
الصفحه ٢٨٨ : مكان؟
أليس إذا كان في السماء كيف يكون في الأرض ، وإذا كان في الأرض كيف يكون في السماء؟!
فقال أبو عبد
الصفحه ٢٩١ : يعزب
عن ربك من مثقال ذرة في الأرض ولا في السماء
) (١). ويقول : (
ولا ينظر
إليهم يوم القيمة ولا يزكيهم
الصفحه ٢٩٩ : .
فقال عليهالسلام
: وأما قوله : ( وما يعزب عن ربك من مثقال ذره في الأرض ولا في السماء ، كذلك ربنا
لا
الصفحه ٣١٣ : حتى خرج منها إلى أفق السماء ، ثم مضى مصعدا حتى انتهى
قرنه إلى العرش ، وهو يقول : سبحانك ربي ، وإن لذلك
الصفحه ٣٢٩ :
مضطرون ، يا أخا أهل مصر السماء مرفوعة والأرض موضوعة ، لم لا تسقط السماء على
الأرض ، ولم لا تنحدر الأرض
الصفحه ٤٣٨ :
لدوركم وقبوركم وكثير من منافعكم (٢)
فلذلك جعل الأرض فراشا لكم ، ثم قال عزوجل (
والسماء
بناء )
أي سقفا من
الصفحه ٤٩٠ : عبد الرحيم القصير ، قال : سألت أبا جعفر عليهالسلام عن شيء من التوحيد ، فرفع يديه إلى
السماء وقال
الصفحه ٦١ :
السماء وإلى النجوم
ويقول : والله إن لك لربا هو خالقك اللهم اغفر لي ، قال : فنظر الله عزوجل إليه