الصفحه ٣١١ :
السماء من جبال فيها من برد ) (١)
وهذه السبع والبحر المكفوف وجبال البرد عند حجب النور كحلقة في فلاة قي
الصفحه ٥٧ : أصحاب الوحي إذا حاولوا بيان حقائق العوالم التي
فوق عالمنا هذا ، فإنهم يعبرون عن تلك الحقائق بنفائس جواهر
الصفحه ٣٩٢ : العبد ، أو المعنى أنه تعالى خلقهما بخلق الإنسان
الذي هو موضوعهما في العوالم السالفة كالميثاق والأرواح
الصفحه ٥١٧ : : ص ٢٨٠ ، ٢٨١.
الكلام في العرش والكرسي والسرادقات والستر
والحجب وغيرها من عوالم الغيب : ص ٢٣
الصفحه ٣١٠ : والصخرة والحوت والبحر
المظلم والهواء والثرى بمن فيه ومن عليه عند السماء كحلقة في فلاة قي ، وهذا
والسما
الصفحه ٣١٤ : يرفعون رؤوسهم إلى
السماء ولا يخفضونها إلى أقدامهم من البكاء والخشية لله عزوجل.
٧ ـ حدثنا محمد بن موسى
الصفحه ٢١٠ : الله تبارك وتعالى ينزل كل ليلة إلى السماء الدنيا؟ فقال عليهالسلام : لعن الله المحرفين الكلم عن مواضعه
الصفحه ٢٩٨ : يشاء ، كذلك قال الله
تبارك وتعالى علوا كبيرا ، قد كان الرسول يوحى إليه من رسل السماء فيبلغ رسل
السما
الصفحه ٣١٥ : ، قال
: فتلبس تلك الحلة كما يلبس أحدكم ثيابه ، ثم تنطلق بها في جو السماء حتى تطلع من
مطلعها ، قال النبي
الصفحه ٣٢٨ : : أبو عبد الله ، قال :
فمن الملك الذي أنت له عبد ، أمن ملوك السماء أم من ملوك الأرض؟! وأخبرني عن ابنك
الصفحه ٤٦٠ : لكم يا معشر الحواريين : إنه لا
يصعد إلى السماء إلا ما نزل منها (٣)
إلا راكب البعير خاتم الأنبياء فإنه
الصفحه ١٤١ : عليهمالسلام قال : مر النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم على رجل وهو رافع بصره إلى السماء يدعو
، فقال له رسول الله
الصفحه ١٦٧ : وقدرة وإحاطة وسلطانا وملكا ، وليس علمه بما في الأرض بأقل مما في السماء ،
لا يبعد منه شيء والأشياء له سوا
الصفحه ٢١٥ : من السماء ، وملك من الأرض ،
فقال صاحب المشرق لصاحب المغرب : من أين أقبلت؟ قال : أقبلت من عند ربي
الصفحه ٢٨٢ : ، بل خلقه محتاجون إليه.
قال السائل : فما الفرق بين أن ترفعوا
أيديكم إلى السماء وبين أن تخفضوها نحو