الصفحه ٣٩٣ : : الصحة والمرض ، وذلك قوله عزوجل : (
ونبلوكم
بالشر والخير فتنة ) (٢).
__________________
ما في علم
الصفحه ٤٠١ : بعض ما له
دخل فيه لم يتعين ذلك الشيء ولم يوجد ( وهذا معنى قوله عليهالسلام : ( لم يمض ولم يتم ) ولم
الصفحه ٤٠٧ :
__________________
مكان الضمير ، وهو
اسم مكان أيضا ، أي مجمعة له ، وقوله : ( وفي المرقى مراقيها ) أي لسهل الله في
السما
الصفحه ٤٤٥ : بن الطيار ، عن أبي
عبد الله عليهالسلام في قوله
الله عزوجل : (
وما كان
الله ليضل قوما بعد إذ هديهم
الصفحه ٤٦٠ : يصعد إلى السماء وينزل ، فما تقول في هذا
القول؟ قال الجاثليق : هذا قول عيسى لا ننكره قال الرضا
الصفحه ٤٧٢ :
زدني.
قال الرضا عليهالسلام
: إياك وقول الجهال أهل العمى والضلال الذين يزعمون أن الله عزوجل وتقدس
الصفحه ٤٨٦ :
أبدا ، وذلك قوله
عزوجل : ( ولئن شئنا لنذهبن
بالذي أوحينا إليك )
(١) فهو يعلم
كيف يذهب به وهو لا
الصفحه ٥٠٠ : معنى
الواحد والتوحيد والموحد.
١١٩
بيانه في قوله
تعالى : ( قال رب أرني أنظر
اليك ـ الخ
الصفحه ٥٢٥ : .
قوله عليهالسلام للخوارج في أمر التحكيم : ص ٢٢٥.
رائحة فاطمة عليهاالسلام رائحة الجنة : ص ١١٨
الصفحه ٦٩ : حتى يشار إليه في تلك الجهة.
٦ ـ أي كل ما عرف
بذاته وتصور ماهيته فهو مصنوع ، وهذا لا ينافي قول أمير
الصفحه ٧١ : ، مفرق بين متدانياتها ، دالة بتفريقها
على مفرقها ، وبتأليفها على مؤلفها ، ذلك قوله عزوجل : ( ومن كل شي
الصفحه ٧٣ : والأزلية والكمال في ذاتها فإن القديم الكامل في ذاته لا يتقيد بها
، والأظهر أن الضمائر المؤنثة من قوله
الصفحه ٧٧ : ، وقوله : « الذي ـ
إلى قوله : ـ صرف الأمور » تفسير لهذا الذي قبله.
الصفحه ٨٩ :
من حوادث الدهور ).
٢ ـ قوله : ( وكان
عزوجل الموجود ـ الخ ) عطف على مدخول ( لما ) أي الموجود بذاته
الصفحه ٩٧ : التفاهم إذ تعدى بعن.
٣ ـ قوله : ( وإن كل
صانع شيء ـ الخ ) جملة مستأنفة ، ويحتمل بعيدا عطفه على مدخول