الصفحه ٤٢٤ : (
هـ ) ( طعام أو بياع غيره ).
٢ ـ الظاهر أن قوله
: ( ولو كان الغلاء في هذا الموضع ـ الخ ) من الصدوق
الصفحه ٤٢٦ : يوم
القيامة ، وقوله : ( شافع مشفع ) أي كل منهم ، ولا استبعاد فيه كما ورد في حديث
المحبنطئ على باب
الصفحه ٤٢٧ : فقال : الله
أعلم بما كانوا عاملين ، ثم قال : يا زرارة أتدري ما قوله : الله أعلم بما كانوا
عاملين؟ قال
الصفحه ٤٢٨ : عيسى ، عن علي بن
الحكم ، عن سيف بن عميرة ، عن أبي بكر الحضرمي ، عن أبي عبد الله عليهالسلام في قول الله
الصفحه ٤٣٧ : عن قول الله عزوجل : ( ولا يزالون مختلفين * إلا من رحم ربك ولذلك
خلقهم )
(٣) قال : خلقهم
ليفعلوا ما
الصفحه ٤٤٢ : ، وقد قال النبي صلىاللهعليهوآله : ( لا كبيرة مع الاستغفار ولا صغيرة
مع الاصرار ) وأما قول الله عزوجل
الصفحه ٤٤٣ : : أخبرنا ثوير ، عن أبيه أن عليا عليهالسلام قال : ما في القرآن آية أحب إلي من
قوله عزوجل : (
إن الله لا
الصفحه ٤٤٧ : : قوله عليهالسلام
: إن الله يهدي ويضل معناه أنه عزوجل يهدي المؤمنين في القيامة إلى الجنة ويضل
الظالمين
الصفحه ٤٤٨ : البيان ( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها.
ولا يكلف الله نفسا إلا ما آتيها ) قال : وسألته عن قول الله عزوجل
الصفحه ٤٥٥ : ؟!
قال : نعم ، ثم تلا علينا ذكر محمد وأهل بيته وأمته ، ثم قال : ما تقول يا نصراني
هذا قول عيسى بن مريم
الصفحه ٤٦٣ :
__________________
١ ـ قوله : ( وجب
تصديقهم ) جواب لمتى جاؤوا ، و ( لوا ) وصلية بين الشرط والجزاء.
الصفحه ٤٦٦ : يخالف نفس الشيء حتى يحتاج في
تعينه إلى نفي ذلك الغير بتحديد المعلوم الذي هو نفسه ، و ( من ) في قوله
الصفحه ٤٦٨ : التغير والتركيب ، كما لا يقال للسراج : أنه ساكت حين طفئه ولا أنه ناطق
حين أضاءته ، وقوله : ( ولا يقال إن
الصفحه ٤٧٧ :
: قول الله عزوجل لنبيه صلىاللهعليهوآلهوسلم
: ( فتول عنهم فما أنت
بملوم )
(٩) أراد هلاكهم
ثم بدا لله
الصفحه ٤٨٠ : ـ الخ ).
٤ ـ قوله عليهالسلام : ( أنه يكون ) مبتدء مؤخر ، والضمير
يرجع إلى ما لم يكن ، و ( في علمه