الصفحه ١٦٧ :
عن أبي جعفر ـ أظنه
محمد بن نعمان ـ قال : سألت أبا عبد الله عليهالسلام
عن قول الله عزوجل (
وهو
الصفحه ١٧٠ : الصحيح : الحسن بن السري كما بينا في الحديث التاسع من الباب
الرابع ، وقوله عليهالسلام
: ( توحد بالتوحيد
الصفحه ١٧٧ :
الكلام بيانات في الباب الواحد والأربعين.
٥ ـ هذا عبارة أخرى
عن قوله في الحديث السادس عشر من الباب
الصفحه ١٧٨ : ، وبصير بغير آلة ، بل يسمع بنفسه ويبصر بنفسه ،
وليس قولي : إنه يسمع بنفسه أنه شيء والنفس شيء آخر ، ولكني
الصفحه ١٩٩ : الله عزوجل ، فمعنى قول أمير المؤمنين عليهالسلام : أنا جنب الله أي أنا الذي ولايتي
طاعة الله ، قال الله
الصفحه ٢١٥ : محمد صلىاللهعليهوآله
فذلك قوله في محكم كتابه : (
ما يكون من
نجوى ثلاثة إلا هو رابعهم ولا خمسة إلا
الصفحه ٢١٧ : العزيز الحكيم أما قول الواصفين : إنه تبارك وتعالى ينزل فإنما
يقول ذلك من ينسبه إلى نقص أو زيادة ـ وكل
الصفحه ٢٢٣ : هذا الأمر ، ولطف فلان في مذهبه وقوله يخبرك
أنه غمض فبهر العقل وفات الطلب وعاد متعمقا متلطفا لا يدركه
الصفحه ٢٢٥ : المخزون بهذه الأسماء الثلاثة ، وذلك قوله عزوجل : ( قل ادعوا الله أو ادعوا الرحمن أيا ما تدعوا
فله الأسما
الصفحه ٢٢٩ :
الكتاب : معنى قول النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
إن لله تبارك وتعالى تسعة وتسعين اسما من أحصاها دخل الجنة
الصفحه ٢٣٥ : يحتاج إلى حياة بها يحيى.
(
الحكيم ) الحكيم معناه أنه عالم ، والحكمة في
اللغة العلم ، ومنه قوله عزوجل
الصفحه ٢٣٧ : ومنه قوله عزوجل : (
ارجع إلى
ربك )
(٤) أي إلى سيدك
ومليكك ، وقال قائل يوم حنين : لأن يربني رجل من قريش
الصفحه ٢٤٠ : ء ، غالب غير مغلوب ، وقد يقال في المثل : (
من عز بز ) أي من غلب سلب ، وقوله عزوجل حكاية عن الخصمين
الصفحه ٢٥٠ : ، وفي قول أئمتنا عليهمالسلام : إن أفعال العباد مخلوقة خلق تقدير لا
خلق تكوين ، وخلق عيسى عليهالسلام
من
الصفحه ٢٥١ : والشريك وعما يقول الظالمون علوا كبيرا ، وقد قيل : إن
معنى قول الله عزوجل : (
تبارك الذي
نزل الفرقان على