الصفحه ٦٧ :
بلا تباعد منهم ، القريب منهم بلا ملامسة منه لهم ، ليس له حد ينتهي إلى حده ، ولا
له مثل فيعرف بمثله
الصفحه ٤٠٤ : ورد فيها كالحديث التاسع من الباب الرابع والخمسين
أن الله تعالى علم وشاء وأراد وقدر وقضى وأمضى ، وكذا
الصفحه ٤٨٨ :
قادر؟! قال : نعم ،
قال عليهالسلام : فكيف أخبر
الله عزوجل أنه واحد حي سميع بصير عليم خبير وهو لا
الصفحه ١١٠ :
ولا لسان ، ولكن كما
شاء أن يقول له كن فكان خبرا كما أراد في اللوح (١).
٣١ ـ حدثنا أحمد بن هارون
الصفحه ٤٨٦ : عليهالسلام
: أفيعد ما لا يفي به؟! فكيف قال عزوجل : (
يزيد في
الخلق ما يشاء )
(٤) وقال عزوجل
: ( يمحوا الله ما
الصفحه ٤٨٥ : : فمعنى الإرادات كلها معنى واحد؟ قال
سليمان : نعم ، قال الرضا عليهالسلام
: فإن كان معناها معنى واحدا كانت
الصفحه ١٨٠ : الحسن الصفار ، وسعد بن عبد الله جميعا ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ،
عن أبيه ، والحسين ابن سعيد ، ومحمد بن
الصفحه ٣٨٤ :
قول الله عزوجل : ( ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلا
) قال : يكون
له ما يحج به ، قلت
الصفحه ٢٦٧ :
زلازل يوم القيامة.
(
س ش ) فالسين سناء الله ( وسرمديته ) ،
والشين شاء الله ما شاء ، وأراد ما أراد
الصفحه ٣٨١ :
بن الوليد رضي الله عنهما ، قالا : حدثنا سعد بن عبد الله ، عن أحمد بن محمد بن
عيسى ، عن محمد بن خالد
الصفحه ٤٤٩ : سليمان بن خالد ، عن أبي عبد
الله عليهالسلام قال : قال :
إن الله تبارك وتعالى إذا أراد بعبد خيرا نكت في
الصفحه ١٦٢ :
سمعت أبا عبد الله عليهالسلام يقول : إن الله عزوجل لا يوصف. قال :
وقال زرارة : قال أبو جعفر
الصفحه ٨٠ : فهلا (٢) خلق الخلق فكان بديئا بديعا ، ابتدأ ما
ابتدع ، وابتدع ما ابتدأ ، وفعل ما أراد وأراد ما استزاد
الصفحه ١٨٢ : فالمشيئة من الله تعالى غير إرادته كما صرح به في أخبار وبأنها قبل
الإرادة ، وإن استعملنا كثيرا في الكتاب
الصفحه ٢٨١ : والمعالجة ،
وهو تعالى نافذ الإرادة المشية فعال لما يشاء.
قال السائل : فله رضى وسخط؟ قال أبو عبد
الله