الصفحه ١٧٧ : مخلوق شيئا إلا بالله ، ولا تدرك معرفة الله إلا بالله ،
والله خلوا من خلقه ، وخلقه خلو منه ، إذا أراد
الصفحه ٤٨٢ : عزوجل في سماء أو أرض أو بحر أو بر من كلب أو خنزير
أو قرد أو إنسان أو دابة إرادة الله عزوجل وإن إرادة
الصفحه ٩٨ : تعالى
إرادة عزم سماها المتكلمون بالإرادة التشريعية هي أمره ونهيه بل نفس تشريعه ،
والتشريع هو تعليم الله
الصفحه ١٨١ : يحيى ، قال : قلت لأبي الحسن عليهالسلام
: أخبرني عن الإرادة من الله ومن المخلوق ، قال : فقال : الإرادة
الصفحه ٤٠١ : أراد الله عزوجل بعبد
خيرا فتح له العينين اللتين في قلبه فأبصر بهما العيب (٢) وإذا أراد غير ذلك ترك
الصفحه ٢٩٣ : أراد
الله بك خيرا أعلمك بعلمه وثبتك ، وإن يكن شرا ضللت وهلكت.
أما قوله : ( نسوا الله فنسيهم ) إنما
الصفحه ٤٨٣ :
) (٦) يعني بذلك أنه يحدث إرادة؟! قال له :
__________________
١ ـ أي مرة وقع علمه
على المعلوم الموجود
الصفحه ٤٨٤ :
ولا يتغير عن حاله ، تعالى الله عن ذلك ، قال سليمان : إنه لم يكن عني بذلك أنه
يحدث إرادة ، قال : فما
الصفحه ١٢٤ : هو الذي إذا أراد شيئا قال له : كن فيكون ، والصمد الذي أبدع الأشياء
فخلقها أضدادا وأشكالا وأزواجا
الصفحه ٣٦٨ :
العالم عليهالسلام كيف علم
الله؟ قال : علم ، وشاء ، وأراد ، وقدر ، وقضى ، وأبدى (١) فأمضى ما قضى ، وقضى
الصفحه ٣٧٣ : أبا ـ عبد الله عليهالسلام يقول : شاء وأراد ولم يحب ولم يرض ،
شاء أن لا يكون شيء إلا بعلمه وأراد مثل
الصفحه ٤٧٩ :
البداء ولا كذب به
إن شاء الله (١).
فقال المأمون : يا سليمان سل أبا الحسن
عما بدا لك وعليك بحسن
الصفحه ٤٨٠ : ويعرفون (١) قال الرضا عليهالسلام : فالذي يعلم الناس أن المريد غير
الإرادة وأن المريد قبل الإرادة وأن
الصفحه ١١٨ : رجل وليس هو برجلين ، وإذا أراد أن يخبر عن فضله قال : هذا
واحد عصره ، فدل ذلك على أنه لا ثاني له
الصفحه ٤٨٧ :
قال سليمان : فإنما قولي : إن الإرادة
ليست هو ولا غيره ، قال الرضا عليهالسلام
: يا جاهل إذا قلت