الصفحه ٤٨٢ : وتعاديها وهذا حدها (٧).
قال سليمان : إنها كالسمع والبصر والعلم
، قال الرضا عليهالسلام : قد رجعت
إلى هذا
الصفحه ١٢٧ : صلىاللهعليهوآلهوسلم
فقالوا : انسب لنا ربك ، فلبث ثلاثا لا يجيبهم ، ثم نزلت هذه السورة إلى آخرها ،
فقلت له : ما الصمد
الصفحه ٣٢٩ : مضطرين فلم
لا يصير الليل نهارا والنهار ليلا ، اضطرا والله يا أخا أهل مصر إلى دوامهما ،
والذي اضطرهما أحكم
الصفحه ٤٨٠ : والمزيد لا غاية
__________________
١ ـ في البحار وفي
نسخة ( ج ) ( تكلمون الناس بما تفقهون وتعرفون أو
الصفحه ٣٧٥ :
__________________
متفرع على جنايتك ،
وفي البحار باب نفي الظلم والجور ، وفي نسخة ( ب ) بالنصب ، وهو على التميز والخبر
مقدر
الصفحه ٤٧٠ :
__________________
١ ـ في البحار وفي
نسخة ( و ) ( وبتلك الحروف تفريق كل شيء ) وفي نسخة ( ج ) ( وتلك الحروف تفرق كل
معنى
الصفحه ١١٦ : (١).
__________________
١ ـ هذا الحديث رواه
الكليني رحمهالله في باب
معاني الأسماء من الكافي ، ورواه المجلسي رحمهالله
في البحار
الصفحه ٢٢٤ :
تامة ـ الخ ) وليس هذه الفقرة ( وهو عزوجل بالحروف ) في الكافي والبحار ، وموجودة
في نسخ التوحيد التي عندي
الصفحه ٢٤٦ : .
__________________
١ ـ البروج : ٢١.
٢ ـ في نسخة ( ج ) (
ألست أولى منكم بأنفسكم ) ، وفي البحار وفي البحار وفي نسخة
الصفحه ٣٠٨ : المجهول ، وفي النسخ الخطية : ( ولا يسأله شططا في
عدوه ) أي لا يسأله أحد أو الولي ، وفي البحار : ( ولا
الصفحه ٤٢٥ : نفخة فتنفخ ، فمن شدة نفختها تنقطع السماء وتنطمس النجوم
وتجمد البحار وتزول الجبال وتظلم الأبصار وتضع
الصفحه ٤٨١ : .
١ ـ في البحار وفي
نسخة ( د ) و ( ب ) ( فالمزيد لا غاية له ) وهذا أنسب لإفادة التفريغ والتعليل ،
كأنه على
الصفحه ٤٨٥ : واحدة ) وفي نسخة ( و ) ( إذ كانت إرادته واحدة ) وفي البحار : ( فإن
كان معناها معنى واحدا كانت إرادة
الصفحه ١٢٣ :
إلى الغائب عن درك
الأبصار ولمس الحواس وأنه تعالى عن ذلك ، بل هو مدرك الأبصار ومبدع الحواس
الصفحه ٢٨٢ :
ما يوجد في
المخلوقين ، وذلك أن الرضا والسخط دخال يدخل عليه فينقله من حال إلى حال ، وذلك
صفة