الصفحه ١٦٧ : فقل : ما اسمك بالبصرة ، فإنه يقول فلان ، فقل : كذلك الله ربنا في السماء
إله وفي الأرض إله وفي البحار
الصفحه ٢١١ : ( فمن
عرج إلى بقعة منها فقد عرج به إليه ).
٨ ـ المعارج : ٤ ،
وفي البحار بعد هذا هكذا : ويقول في قصة
الصفحه ٤٧٣ : اختلفوا ، فلما طلبوا من ذلك ما تحيروا فيه ارتبكوا (٥) والله يهدي من يشاء إلى صراط مستقيم.
قال عمران
الصفحه ٢٨٠ : والتأليف وفيما يجري عليهم من
حدوثهم بعد أن لم يكونوا ، وتنقلهم من صغر إلى كبر ، وسواد إلى بياض ، وقوة إلى
الصفحه ٩٧ : اللطيف ولعلمه بالشيء اللطيف ، ألا ترى إلى أثر صنعه في النبات
اللطيف وغير اللطيف ، وفي الخلق اللطيف من
الصفحه ١٠٤ : العقول ، ونضبت عن
الإشارة إليه بالاكتناه بحار العلوم ، ورجعت بالصغر عن السمو إلى وصف قدرته لطائف
الخصوم
الصفحه ٤٧٤ : القبلة وأسلم.
قال الحسن بن محمد النوفلي : فلما نظر
المتكلمون إلى كلام عمران الصابئ وكان جدلا لم يقطعه
الصفحه ١٠٣ : .
٢ ـ في البحار (
المستشهد ـ الخ ).
٣ ـ في البحار باب
جوامع التوحيد وفي نسخة ( و ) و ( ب ) و ( د ) ( ولا
الصفحه ٨٣ : يسأل ،
وما اختلف عليه دهر فيختلف منه الحال ، ولو وهب ما تنفست عنه معادن الجبال وضحكت
عنه أصداف البحار
الصفحه ٧٢ : ليعلم أن لا حجاب بينه
وبينها غيرها (٣)
له معنى الربوبية إذ لا مربوب (٤)
وحقيقة الإلهية إذ لا مألوه
الصفحه ١٣٩ : : ( ارجع
بقولي شيء إلى أنه شيء ـ الخ ) وفي البحار أيضا باب إثبات الصانع : ( ارجع بقولي
شيء إلى إثباته وأنه
الصفحه ١٦٥ :
إلى غيره (١).
قال محمد بن علي مؤلف هذا الكتاب : إذا
قلنا : إن الله لم يزل قادرا فإنما نريد بذلك
الصفحه ٣٥٧ : : وضع رجله على صخرة بيت المقدس فمنها ارتقى إلى السماء (٧) وقوما وصفوه بالأنامل فقالوا : إن
محمدا
الصفحه ٢٧١ : المستغفرين في ليلة القدر وما
نزل به جبرئيل مع الملائكة إلى مطلع الفجر ، وأما الطاء فطوبى لهم وحسن مآب وهي
الصفحه ٣٦٠ : ، غلظ كل طبق كأول العرش إلى أسفل السافلين (٢) ليس من ذلك طبق إلا يسبح بحمد ربه
ويقدسه بأصوات مختلفة