الصفحه ٣٦٨ : وطير وسباع
وغير ذلك
__________________
١ ـ في الكافي
والبحار : ( أمضى ) مكان ( أبدى ) وهو الأصح
الصفحه ٧٧ : ، وفي الكافي « ضد مناو » أي معاد.
٢ ـ في نسخة ( ب ) و
( ن ) « شريك مكابد » بالباء الموحدة والدال
الصفحه ٩٦ : ، وفي الكافي باب معاني الأسماء ( وأنشأه ) مكان ( شيئه
).
٢ ـ أي أتيت بشيء
محال.
٣ ـ أي إنما
الصفحه ١١٦ : (١).
__________________
١ ـ هذا الحديث رواه
الكليني رحمهالله في باب
معاني الأسماء من الكافي ، ورواه المجلسي رحمهالله
في البحار
الصفحه ٢٢٢ : : ( والرؤية ) إلى هنا مختلفة كثيرا لم
نتعرض لها لطول الكلام فيها.
٣ ـ في الكافي باب
معاني الأسماء وفي نسخة
الصفحه ٢٢٧ : بها ويتوجه إليه بها هو
الله تعالى الذي لا يليق به ـ الخ ، وفي الكافي باب معاني الأسماء : ( والأسما
الصفحه ٢٤٧ : ، والكبرياء اسم التكبر والتعظم.
(
الكافي ) الكافي اسم مشتق من الكفاية ، وكل من
توكل عليه كفاه ولا يلجئه
الصفحه ٢٦٨ :
(
ك ل ) فالكاف من الكافي ، واللام لغو الكافرين
في افترائهم على الله الكذب.
(
م ن ) فالميم ملك
الصفحه ٢٦٩ : الكاف فالكافي الذي لم يكن له
كفوا أحد ولم يلد ولم يولد ، وأما اللام فلطيف بعباده ، وأما الميم فمالك
الصفحه ٢٧٣ : معطي ولا مانع ولا دافع ولا ناصح ولا كافي ولا شافي ولا مقدم
ولا مؤخر إلا الله ، له الخلق والأمر وبيده
الصفحه ٢٧٩ : الباب السابع.
٢ ـ مضت هذه الفقرة
في الحديث العاشر من الباب الحادي عشر.
٣ ـ في الكافي وفي
نسخة
الصفحه ٣٥٣ : الكليني
في الكافي باب العرش والكرسي بإسناده عن عبد الرحمن عن داود.
٣ ـ لا يبعد أن يكون
المراد بالما
الصفحه ١٠٥ : بالأشياء ).
٥ ـ من الأخلاق أي
لا يبليه دهر.
٦ ـ الظاهر أن
المراد بثوابت الصعاب ما في الأرض من أصول
الصفحه ٥٢٨ : المخالفة للاصول القطعية
مردودة : ص ٣٦٣ س ١٤ ـ ١٩.
انه تعالى يغفر للعالم بالحق ولا يغفر
للجاهل
الصفحه ١٥٦ : الكتاب بذكرها وشرحها وإثبات صحتها ، ومن وفقه الله تعالى ذكره للرشاد
آمن بجميع ما يرد عن الأئمة