الصفحه ١٣١ : الرجال والأخبار توجيهات لما يزريهما. راجع
هامش شرح أصول الكافي للمولى صالح المازندراني ج ٣ ص ٢٨٨.
الصفحه ٤١ : قبل سائر الأصول والكتب كتبه التي منها كتاب التوحيد قال في أول
الفصل الثاني : ( إعلم أن أكثر الكتب التي
الصفحه ٢٨١ : والتعليل له جدا ، وعجبا من فاضل شرح هذا الحديث في آخر الجزء الأول
من الكافي المطبوع حديثا فأخذ هذه اللفظة
الصفحه ٢٢٤ : لظهور أسمائه وآثار صفاته
في الأشياء ، ومن أراد الشرح لهذا الحديث فعليه بالبحار وشروح الكافي وتفسير
الصفحه ٢٥٤ : المتين ، القائم ، الوكيل ، العادل ، الجامع ، المعطي ،
المجتبي ، المحيي ، المميت ، الكافي ، الهادي ، الأبد
الصفحه ٧٥ : قدرة ، وقرأ المولى صدرا
الشيرازي في شرحه للكافي بالفاء الموحدة المكسورة وجعلها اسما لكان وجعل ما
الصفحه ٤٠ : متفرقة في غيره من
الكتب المعتبرة المعتمد عليها كنهج البلاغة والكافي والمحاسن وبعض كتب المؤلف
كالعيون
الصفحه ١١٣ :
الأشياء بلا كيفية ، وهو أقرب إلينا من حبل الوريد ، وأبعد من الشبه من كل بعيد (٢) لم يخلق الأشياء من أصول
الصفحه ٣٥٩ : عين ذاته ، بل العلم
الذي أعطى أول من خلق وحمل عليه ، وعلى هذا فكونه أرباعا باعتبار أصول العلم كله
الصفحه ٣٠٩ : لنا ، ولكل منها شرح لا مجال ههنا.
٤ ـ في نسخة ( و ) و
( د ) ( عن الحسن بن زيد الهاشمي ) ورواه
الصفحه ٣٠٣ : شرح الله صدرك بما قد تبينت لك فأنت والذي فلق الحبة وبرأ
النسمة من المؤمنين حقا ، فقال الرجل : يا أمير
الصفحه ٣٦ : الكريم من أحسن ما ألف في
المعارف العالية الآلهية ، يتراءى لمن طالعة أصول علمية مبنية على أساس وثيق ، من
الصفحه ٣٨٩ : المعرفة والطاعة ولهم القوة على المعصية.
١ ـ في الكافي باب
السعاة والشقاوة : ( ولم يقدروا أن يأتوا حالا
الصفحه ٩١ : بتراخي مسافة ).
١ ـ في نسخة ( د ) و
( ب ) ( الظاهر الذي قد حسرت دون كنهه نوافذ الأبصار ) وفي الكافي
الصفحه ٣٢٩ : ) ، وقوله : ( فإن كان الدهر ـ الخ ) تعليل
جعله مكان الخبر لكونه معلولا له ، وفي الكافي : ( وتظنون أنه الدهر