تلاعبه حاذقاتُ السهام
وليس سوى النحر من ملعب
زحامٌ على الموت حتّى الرضيع
يعانق مدرعة الأشيب
اُجلُّ العقيدةَ تزكو الدماء
وضاءً على دربها المتعب
وتعبر فوق عريش النجوم
ويقسو الضباب ولم تحجب
* * * *
أتيتك والحرف وقف عليك
يطأول أجنحةَ الكوكب