الصفحه ١٤٤ : ، أو المنهيّ عنه ،
اقتضى الوجوب أو التحريم. انتهى. وتعميمها في جميع أنواع الواجب أحسن.
وقوله سبحانه
الصفحه ٣٢٢ : من ع :
كيف تبع الطبريّ في هذا التّخصيص ، ويظهر ـ والله أعلم ـ أنهما عوّلا في تخصيص
الآية على قوله
الصفحه ٣٩٣ :
حظّه من هذا المقت الذي تضمّنه قوله تعالى : (فَإِنَّهُ مِنْهُمْ) ، وسبب نزول هذه الآية أنّه لمّا
الصفحه ٤٠١ :
وقوله سبحانه :
(كُلَّما أَوْقَدُوا
ناراً لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللهُ) : استعارة بليغة ، قال
الصفحه ٤٢٦ :
شيئا ، فكان ذلك أمانا له ، وكذلك إذا انصرفوا ، تقلّدوا من شجر الحرم ،
وقوله (ذلِكَ) : إشارة إلى
الصفحه ٤٦٨ :
وقوله تعالى : (يُرِيدُونَ وَجْهَهُ) قلت : قال الغزّاليّ في «الجواهر» : النية والعمل ؛
بهما تمام
الصفحه ٤٨٣ :
وقوله : (لَهُ أَصْحابٌ) : يريد : له أصحاب على الطريق الذي خرج منه ، فيشبّه
بالأصحاب على هذا
الصفحه ٥٠٤ : مستعارة من إبصار العين ، والبصيرة أيضا هي المعتقد.
وقوله سبحانه :
(فَمَنْ أَبْصَرَ) ، و (مَنْ عَمِيَ
الصفحه ٥١٥ : بَعْضاً بِما كانُوا يَكْسِبُونَ)(١٢٩)
وقوله سبحانه :
(فَمَنْ يُرِدِ اللهُ
أَنْ يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ
الصفحه ٥٢٤ : غَفُورٌ رَحِيمٌ)(١٤٥)
وقوله سبحانه :
(ثَمانِيَةَ أَزْواجٍ) ، واختلف في نصبها فقيل : على البدل من «ما» في
الصفحه ١٤ :
والرّيب : الشكّ ، والمعنى أنه في نفسه حقّ لا ريب فيه.
وقوله تعالى : (إِنَّ اللهَ لا يُخْلِفُ
الصفحه ٦٠ : أن هذا القول هو من كلام الطائفة ، واختلف
النّاس في قوله تعالى : (أَنْ يُؤْتى أَحَدٌ
مِثْلَ ما
الصفحه ٩٧ :
وقوله سبحانه :
(حَرْثَ قَوْمٍ
ظَلَمُوا أَنْفُسَهُمْ ...) الآية : من أهل العلم من يرى أنّ كل مصائب
الصفحه ٩٨ :
وقال الزّبيديّ : العنت : الهلاك. ا ه.
وقوله تعالى : (قَدْ بَدَتِ الْبَغْضاءُ مِنْ
أَفْواهِهِمْ
الصفحه ١٣٠ :
وغيره (١) ، والضّرب في الأرض : السير في التّجارة ، وغزّى : جمع
غاز.
وقوله تعالى : (لِيَجْعَلَ