الصفحه ١٧٨ :
وقوله سبحانه :
(فَإِنْ لَمْ يَكُنْ
لَهُ وَلَدٌ) : المعنى : ولا ولد ولد ، ذكرا كان أو أنثى
الصفحه ٢٢٨ :
خَيْرٍ
فَقِيرٌ) [القصص : ٢٤] انتهى من «التحبير».
وقوله تعالى : (لِلرِّجالِ نَصِيبٌ ...) الآية
الصفحه ٤٦ :
والكلام في
قوله : (كَذلِكِ) كالكلام في أمر زكريّا ، وجاءت العبارة في أمر زكريّا :
«يفعل» ، وجا
الصفحه ٤٣٤ :
والخبر في قوله : (اثْنانِ) ، وقوله تعالى : (إِذا حَضَرَ أَحَدَكُمُ
الْمَوْتُ) : إذا قارب الحضور
الصفحه ٤٠٠ :
فقيل : نعمة
الدنيا ، ونعمة الآخرة ، وقيل : النعمة الظاهرة ، والنعمة الباطنة ، والظاهر أن
قوله
الصفحه ٣٧ :
وتعوّذانها بالمعوّذتين» (١). انتهى.
وقوله تعالى : (فَتَقَبَّلَها رَبُّها بِقَبُولٍ حَسَنٍ
الصفحه ٣٠٥ :
وقوله تعالى : (وَلِلَّهِ ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الْأَرْضِ ...) الآية : ذكر سبحانه سعة ملكه
الصفحه ٤٠٨ :
وقوله تعالى : (وَما لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصارٍ) ، يحتمل أن يكون من قول عيسى ـ عليهالسلام
الصفحه ٢١٨ :
وقوله تعالى : (وَاللهُ أَعْلَمُ بِإِيمانِكُمْ
بَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍ) ، ومعناه : والله أعلم
الصفحه ٣٨٥ : ـ عليهالسلام ـ إلا رغبة في ميله إلى أهوائهم.
وقوله سبحانه :
(مِنْ بَعْدِ ذلِكَ) ، أي : من بعد كون حكم الله في
الصفحه ٤٤٠ :
فَإِنَّهُمْ عِبادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ)(١١٨)
وقوله سبحانه
الصفحه ٧٠ : ، ولكنها الموطّئة المؤذنة بمجيء لام القسم ، فهي بمنزلة
اللّام في قوله تعالى : (لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ
الصفحه ٩٣ : ،
وهذا الحديث ليس هو على عمومه في جميع الأمّة ؛ لثبوت نفوذ الوعيد في طائفة من
العصاة. ا ه.
وقوله
الصفحه ١١٤ :
وقوله تعالى : (هذا بَيانٌ لِلنَّاسِ) ، يريد به القرآن ؛ قاله الحسن وغيره (١) ، وقال جماعة
الصفحه ١٢٦ :
وقوله سبحانه :
(وَلا تَلْوُونَ عَلى
أَحَدٍ) مبالغة في صفة الانهزام ، وقرأ حميد بن قيس (١) : «على